الصفحه ٢٢٧ : ونصب الأدلّة ، وقد تقدّم بيان
وجوبه.
الثاني : من فعل المكلّف نفسه ، ويجب في حكمته تعالى أن يعرّفه به
الصفحه ٢٧٠ : بالله تعالى موحّدا قبل البعثة صالحا في عمله وعاملا بشريعة نفسه المقدّسة ،
كما عليه إجماع الشيعة
الصفحه ٢٩٩ : الله من لا
يدري برسالة نفسه ولا يعلم ما هو؟ وهو سبحانه قد آتى الكتاب عيسى عليهالسلام
وجعله نبيا وهو في
الصفحه ٣٧٦ : : «إلى الرضا» أي إلى نفسه ، كما يقول الإمام نفسه أدعوكم إلى الإمام
العادل ؛ لأنّه خلاف الظاهر ، فإنّ
الصفحه ٣٨٣ : بالنساء فاطمة ،
وبالأبناء الحسنان ، وبالأنفس هو علي عليهالسلام ، ومن المحال أن تكون نفس علي عليهالسلام
الصفحه ٤٠٨ :
نفسه وأخذ عطاياه
وأظهر موالاته مع فجور معاوية ، وكان قد بايعه خيار الصحابة وأفاضل المسلمين حتّى
الصفحه ٤٠٩ :
أدري لعلّه فتنة
لكم ومتاع إلى حين ، وليس في هذا دليل على المتابعة.
وأمّا خلع نفسه عن
الإمامة
الصفحه ٤٣١ :
يعقلون ، أولئك كالأنعام بل هم أضلّ ، أولئك هم الغافلون.
الخامسة : أنّ النفس الناطقة لها قوّتان : علمية
الصفحه ٤٣٢ : التنزيل الشريف : (أَنْ تَقُولَ نَفْسٌ يا حَسْرَتى عَلى
ما فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللهِ وَإِنْ كُنْتُ لَمِنَ
الصفحه ٦٢٠ : عفويت من الجنّ انا آتک
به ٣٠٢
قال معاذ الله ٢٥٥
قال هي راودتني عن نفسي ٢٥٦
قال يا ايها الملا ايكم
الصفحه ١٩ : المصنّف (ره) نفسه في كتابه إرشاد الطالبين في شرح نهج المسترشدين
حيث قال :
«وأورد جدّي ركن
الدين الجرجاني
الصفحه ١٠٢ : البدن والنفس والمثلّث المركّب من المخلوط ، أو عقلية
وأجزاؤها ليست كذلك كالنفس المجرّدة والسواد.
ثمّ
الصفحه ١٠٦ :
يجوز أن تكون نفس المعلول ، لأنّ الشيء لا يقدم (١) على نفسه ، وحينئذ إمّا أن تكون داخلية والمعلول معها
الصفحه ١١٠ : بمقدار
متناه.
الثاني
: أنّ المجموع مفتقر
، فمؤثّره ليس نفسه ضرورة ولا جزؤه ، وإلّا لأثّر في نفسه وعلله
الصفحه ١٢٤ : (٢)
قالوا : يدلّ على
تركيب (٣) الجسم من المادة والصورة أنّه متّصل في نفسه وقابل للانفصال ، ويستحيل أن
يكون