الصفحه ٣٠٤ : التوراة أنّه تعالى قال لآدم وحوّاء : أحللت لكما كلّ ما
دبّ على وجه الأرض وكانت له نفس حيّة ، وجاء فيها
الصفحه ٣٠٧ : : أنّ الكلمة إمّا نفس الذات في الخارج أو صفة من صفاتها ، وعلى التقديرين لا
يعقل الاتّحاد ؛ لأنّه تعالى
الصفحه ٣١٦ : في بروجها ، فظنّوا استنادها إلى ذلك فجعلوا
الكواكب نفسه فاعلا بشرط الحلول ، وبعضهم جعلها فاعلة
الصفحه ٣٢٢ : شجاعا داعيا إلى نفسه ، وبعضهم لم يشترط كونه
فاطميا بل يكفي كونه ولو علويا. واشترط الجارودية خاصّة كونه
الصفحه ٣٢٣ : معصوما في نفس الأمر وأفضل أهل زمانه في سائر
الكمالات ، وكذا سائر الصفات المذكورة في النبوة.
الثاني : في
الصفحه ٣٣٨ : ، وإلى أن يكون كل واحد من
المؤمنين وليّ نفسه ، وذلك محال كما ذكره المصنّف (ره).
(١) انظر إلى
الموسوعة
الصفحه ٣٤٢ : القرائن الدالّة عليه في نفس الخبر.
وقد روى الشيخ الطوسي (ره) في أماليه ،
بإسناده عن موسى بن جعفر
الصفحه ٣٥٣ : الأموية
المعلوم حالها كما قاله الشوكاني في نيل الأوطار فقد التفّ حولهم أناس لا غرض لهم
إلّا الطمع النفسي
الصفحه ٣٧٥ :
نفسه ، والأخيران
باطلان فتعيّن الأوّل ، فيبطل (١) القيام وهو المطلوب. أمّا بطلان الثاني ؛ فلما
الصفحه ٣٧٨ : خطر هلاكة النفس ، ولم يفهم أنّ العبرة بعموم الحكم
لا بخصوص المورد ، فإنّ المورد لا يخصّص ، ذكرت هذه
الصفحه ٣٨٩ : إلى أسرار
التوحيد والعدل ، بحيث ساوى البالغين العاقلين ، بل زاد عليهم ، وذلك دليل على شرف
نفسه وعظمها
الصفحه ٣٩٣ : .
قلت : ولكن عائشة نفسها لم تحفظ حرمة
رسول الله صلىاللهعليهوآله
وخرجت عن بيتها وركبت الجمل وجاءت إلى ـ
الصفحه ٣٩٥ : .
الحادي عشر : إخباره بالمغيّبات كإخباره عن نفسه الشريفة بالقتل في شهر
رمضان ، وقوله للبراء بن عازب : «يقتل
الصفحه ٣٩٧ : بدنه ترك حتّى يشتغل بالصلاة ، فيكون غافلا عن هذا
العالم حتّى عن بدنه ، لاستغراق نفسه الشريفة في عالم
الصفحه ٤٠٣ : فيهم كهل ، ولكن ، ما أحسن الكذب إذا دلّ على
نفسه!
المرصد الثاني :
في دفع المطاعن ، وفيه فصول