الصفحه ٢٢٣ : راجعة إلى
التكليف نفسه ، وهي انتفاء المفسدة ، أي لا تكون مفسدة للمكلّف في فعل آخر أو
لغيره من المكلّفين
الصفحه ٢٣٢ : تغنموا».
الثالث : السعر تقدير البدل فيما يباع به الشيء ، وليس نفس البدل ؛ لأنّه الثمن
والمثمن ، وهو رخص
الصفحه ٢٣٣ : العلم تابع فلا يكون خلاف المعلوم
محالا في نفسه وإن كان محالا بالنظر إلى العلم.
وتحقيقه : أنّ
العلم
الصفحه ٢٤٠ : أحكامه كتوحيد الله تعالى وقدرته وعلمه ،
فإنّ تعاضد الأدلّة يفيد النفس طمأنينة.
الثانية : أنّ ما لا
الصفحه ٢٤٨ : المكروه.
الثانية : قوله : (خَلَقَكُمْ مِنْ
نَفْسٍ واحِدَةٍ) (١) إلى قوله : (جَعَلا لَهُ شُرَكاءَ
فِيما
الصفحه ٢٤٩ : ،
والولد للجنس.
أو نقول : لا
نسلّم أنّ النفس الواحدة هي آدم بل غيره من ولده ، وجعل زوجها من جنسها ؛ بدليل
الصفحه ٢٥١ :
كَبِيرُهُمْ هذا) (١) وهو كذب ؛ لأنّه هو الذي كسّرهم لا الصنم الكبير.
والجواب : أنّه
عنى نفسه أو أنّه استهزا
الصفحه ٢٥٥ : بَيْتِها عَنْ نَفْسِهِ) إلى قوله تعالى : (قالَ مَعاذَ اللهِ) (٣) وفي آية أخرى (لِنَصْرِفَ عَنْهُ
السُّو
الصفحه ٢٦٠ :
الرابع : أنّه أوجس في نفسه خيفة وهو (١) تقتضي شكّه فيما أتى به.
والجواب : أنّه
خاف التلبيس
الصفحه ٢٦٥ : حبّه وقال : إنّ ذلك عن
ذكر ربّي ، أي هذه المحبّة بسبب ذكر ربّي وعن أمره لا عن هوى النفس ، فإنّ رباط
الصفحه ٢٦٨ : فِي نَفْسِكَ) (٤) والنفس هي الجسد فقد أوهم إطلاق الجسمية عليه تعالى وأيضا
كلمة «في» للظرفية ، وهي لا
الصفحه ٢٧٧ : صلىاللهعليهوآله
فجاء ابن أمّ مكتوم ، فلما رآه تقذّر منه وجمع نفسه وعبس وأعرض بوجهه عنه ، فحكى
الله سبحانه ذلك
الصفحه ٢٨٦ : لكن نمنع
كون الآتي به هو محمد صلىاللهعليهوآله لجواز أن يكون غيره ، فنقله هذا ونسبه إلى نفسه
الصفحه ٢٨٧ : السابع قد
بيّنا جوابه ، وعدم الاحتفال ممنوع لا يتصوّره عاقل ، فإنّا إذا رأينا شخصا عرض
نفسه للقتل والنهب
الصفحه ٣٠٠ : آدم عليهالسلام
وحوّاء ـ مع معارضتها في نفسها من الأخبار الآحاد ـ لا توجب علما بحيث لا يقبل
الشكّ