الصفحه ٤٨٣ :
قبل إتمام رسول
الله صلىاللهعليهوآله مناسك الحجّ ، وأمّا خطبة الغدير فكانت في الثامن عشر من
ذي
الصفحه ٤٨٤ :
هديه ، وثبت على
إحرامه مع رسول الله صلىاللهعليهوآله حتى فرغا من الحج ونحر رسول الله
الصفحه ٥٠٦ : إسحاق أيّ الأعمال كانت أفضل يوم بعث الله رسوله؟ قلت : الإخلاص بالشهادة قال
: أليس أسبق إلى الإسلام؟ قلت
الصفحه ٣٩٩ : : كونه يحبّ الله ورسوله أثبت له هذه الخاصّة جزما ، ثمّ خصّه ثانيا
بأن قال : «ويحبّه الله ورسوله» وهذه
الصفحه ٤٨٥ : الله
أسمعتم رسول الله صلىاللهعليهوآله يقول يوم غدير خم كذا وكذا ، فلم يدع عليهالسلام شيئا قاله فيه
الصفحه ١٨٧ : اللوح المحفوظ ، وهو النازل إلى قلب رسول الله صلىاللهعليهوآله
دفعة ، كما أنزل القرآن المفصّل على قلبه
الصفحه ٢٧٤ : ) (١).
الثاني
: أنّ زيدا خاصم
زوجته ، وهي بنت عمّة رسول الله صلىاللهعليهوآله وأشرف على تطليقها ، فهمّ
الصفحه ٣٦٥ : ،
واتّفقا على منعها (٢).
الثاني عشر : أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله لمّا قال عند موته : آتوني بدواة
الصفحه ٤٧٧ : قَوْمٍ هادٍ) فمن هو الهادي للمسلمين بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله؟ فهل الهادي لهم بعده أولئك الجاهلين
الصفحه ٤٨٢ : : «فلذلك
والله أعلم لمّا رجع رسول الله صلىاللهعليهوآله من حجّته ...» الخ. والله تعالى هو العالم أنّ
الصفحه ٥٥٥ : الْمَأْوى).
وقول رسول الله صلىاللهعليهوآله : دخلت الجنّة فرأيت فيها قصرا من ياقوت يرى داخله من
خارجه
الصفحه ٤٧٩ : ؟ أعلى الله أم على رسوله صلىاللهعليهوآله أم على الأمّة؟
فإن قلت : على
الله وعلى رسوله
الصفحه ٤٨١ : أبي طالب الذين كانوا معه باليمن ؛ لأنّهم حين
أقبلوا خلّف عليهم رجلا وتعجّل إلى رسول
الصفحه ٥٣٨ : الصحابي على يقين ممّا سمعه عن رسول الله صلىاللهعليهوآله من مقتل الحسين عليهالسلام ولذلك استشهد بين
الصفحه ٥٧٩ : وأصحابه فكتبوا إلى
رسول الله صلىاللهعليهوآله : إنّا قد ندمنا علي الذي صنعناه وليس يمنعنا عن الإسلام