الصفحه ٤٩٥ : ، فعن البلاذري في تاريخه الكبير أنّ رسول
الله صلىاللهعليهوآله قال : معاوية في تابوت مقفل عليه في جهنم
الصفحه ٣٦٨ :
ممّن يرد منهم عليه ، فظفر بالكتاب وجرى عليه لذلك ما جرى.
الثالث : أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٥٠٤ :
المفسّرين نقلوا ذلك».
اتّفق المسلمون
كافة على أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله لم يدع في المباهلة من
الصفحه ٤٨٢ : : «فلذلك
والله أعلم لمّا رجع رسول الله صلىاللهعليهوآله من حجّته ...» الخ. والله تعالى هو العالم أنّ
الصفحه ٣٢٣ : الخامس : فقال الراوندية : إنّ الإمام بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله هو العباس بن عبد المطلب بالإرث
الصفحه ٣٦١ : أنّ الحقّ بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله من يستحقّه ، فلم يكن مرتدّا يستحقّ القتل ، وروي أنّ عمر
الصفحه ٣٥١ : .
الجواب بالمنع من
أنّه أبو بكر ومن بعده ؛ لجواز أن يكون محمّدا رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤٨٣ : : أنّ الخطبة التي خطبها رسول الله صلىاللهعليهوآله بعد شكوى الجيش إنّما كانت في مكّة قبل إعلام المناسك
الصفحه ٥٤٣ : حول هذه الكلمة الشريفة وأشرنا إلى اشتباه
بعض المحدّثين ، وذكرنا أنّها مروية عن رسول الله
الصفحه ٣٧٤ : .
الخامس : أنّ الأمّة بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله اختلفوا في طريق الإمامة ، فمنهم من قال بالنصّ
الصفحه ٥٣٨ : رسول الله صلىاللهعليهوآله يقول : «إنّ ابني هذا ـ يعني الحسين ـ يقتل بأرض يقال لها
: كربلاء فمن شهد
الصفحه ٣٨٤ : (ره) ، عن جابر بن عبد الله الأنصاري (ره) ، عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
أنّه قال : «عليّ خير البشر
الصفحه ٥٩٩ : صلىاللهعليهوآله ما رواه عروة عن عائشة قالت : دخل الحسين بن عليعليهماالسلام على رسول الله صلىاللهعليهوآله وهو
الصفحه ٥٧٩ : صالِحاً) فبعث بها رسول الله صلىاللهعليهوآله إلى وحشيّ وأصحابه ، فلما قرءوها كتبوا إليه : إنّ هذا شرط
الصفحه ٣٢٧ : المنورة ، وقد اهتم الغاصبون للخلافة الإسلامية بعد رسول
الله صلىاللهعليهوآله
غاية الاهتمام بفصل الدين عن