الصفحه ٩٨ : .
* * *
وهكذا جعل الصدقة
الواجبة قسما واحدا من أقسام الزكاة. وقد حصر الله الصدقة بالمواضع الثمانية
المذكورة في
الصفحه ١١٧ : ».
وذكر انهم قالوا :
«السيوب عروق الذهب والفضة تسيب في المعدن أي تتكون فيه وتظهر» «والسيوب جمع سيب
يريد به
الصفحه ١١٨ :
أنّها ـ اى غنائم الحر ب ـ هي المقصود من «غنمتم» ، في الآية الكريمة ، وانما تدل تلكم الأحاديث
على ما
الصفحه ١٢٧ :
أضف الى هذا ما
ذكرناه بتفسير الغنيمة في أوّل البحث من أنّ الغنيمة أصبحت حقيقة في غنائم الحرب
في
الصفحه ٢١٤ :
خلاصة ما في هذه
الأحاديث :
إنّ الخليفة عمر
كان يرى الفصل بين الحجّ والعمرة أتمّ لهما ، وذلك بأن
الصفحه ٣٤٤ : طاش كبري
زاده المولى أحمد بن مصطفى (ت : ٩٦٢ ه) في كتابه مفتاح السعادة ومصباح السيادة :
... إنّ
الصفحه ٣٤٦ :
في الكافي ومن لا
يحضره الفقيه والتهذيب ومعاني الأخبار والوسائل ، واللفظ للأوّل : عن أبان أن علي
بن
الصفحه ٣٤٧ :
ودية الأسنان (١).
ودخل عليه يعقوب
بن ميثم التمار مولى علي بن الحسين ، فقال له : إني وجدت في كتاب
الصفحه ٣٥١ :
الله (ص) وخطّ علي
بيده ، فوجدت فيها : رجل ترك ابنته وأمّه ؛ للابنة النصف ... الحديث بطوله
الصفحه ٣٧٩ :
هكذا اطّردت
اجتهادات الخلفاء وكبراء مدرستهم في مقابل أحكام الكتاب والسنّة وكثر تبديلهم
الأحكام
الصفحه ٢٢ :
«ولا بأس بالسمر
في الفقه» (١) ، «وكانوا يتجالسون بالليل ويذكرون الفقه» (٢)
وفي صحيح البخاري
باب
الصفحه ٨١ :
قال ابن تيمية في
جواب هذا القول : «وأكثر هذه الامور لهم فيها معاذير تخرجها عن أن تكون ذنوبا
الصفحه ١١٩ :
أو جوهر أو ثياب ،
فإن في ذلك الخمس وأربعة أخماسه للذي أصابه ، وهو بمنزلة الغنيمة يغنمها القوم
الصفحه ١٣٩ : (ع) قال : لا تحلّ الصدقة لبني هاشم إلّا في وجهين : ان كانوا
عطاشي وأصابوا ماء شربوا ، وصدقة بعضهم على بعض
الصفحه ١٨٤ : مجتمعة في مكان واحد (٢) ، وآخرون أوردوها في مكانين (٣). لهذا ولغير هذا (٤) وردت أخبار خرجات الإمام إلى