الصفحه ٥٧ : يتم
الأمر لوفاة عمر بن عبد العزيز بالسمّ عام (١٠١ ه) ، وفقد ما كان دوّن في عصره.
فقد روى ابن حجر في
الصفحه ١٣٠ : هو الصواب لموافقته لنصّ آية الخمس.
وما في رواية أبي العالية بأنّ الرسول كان يجعل سهم الله للكعبة
الصفحه ١٥٦ : في حقّي ، والسنة عن ظلامتي؟! أما كان رسول الله (ص) يقول : «المرء يحفظ
في ولده»؟ سرعان ما أحدثتم
الصفحه ١٦٦ : ابنته أمّ أبان ، والحارث صهره من ابنته عائشة.
وقد وردت عن رسول
الله (ص) أحاديث كثيرة في لعنهم وذمّهم
الصفحه ٢٠٨ : بالحجّ (٢).
* * *
هكذا قبلوا أن
يجمعوا بين الحجّ والعمرة في أشهر الحجّ ويتمتعوا بالحلّ بينهما بكلّ
الصفحه ٢٣٣ : عنده أنّه سمع رسول الله (ص) في مرضه الّذي قبض فيه ينهى عن العمرة قبل الحج (٤).
٦ ـ عن جابر : أنّ رسول
الصفحه ٢٥٩ : ، ثمّ مع أبي بكر فلم
ينهنا حتّى قبضه الله ، ثمّ معك فلم تحدث لنا فيه نهيا ، فقال عمر : أما والّذي
نفسي
الصفحه ٣٣٠ : (ع) دفعتها إليه (٢).
وكان ذلك غير
الوصية التي كتبها في كربلاء ودفعها مع بقية مواريث الإمامة إلى ابنته فاطمة
الصفحه ٤٠٣ : (ع) في الأحكام............................................. ٣٢٠
كتاب الجفر ومصحف فاطمة
الصفحه ٧ :
ولو فسح الله
تعالى في الأجل ، وشاء لي ـ عزّ اسمه ـ أن أستدرك على بعض بحوث هذا الكتاب بعد هذه
الصفحه ٢٣ : ،
فللعوام أن يقلّدوه.» (١)
كان هذا مدلول
الفقه والفقيه في الكتاب والسنّة. ثمّ اختص لدى علماء مدرسة أهل
الصفحه ٤٦ :
(٣)
منع كتابة سنّة
الرسول (ص) إلى آخر القرن الأوّل الهجري
على عهد الخليفتين
أبي بكر وعمر
في
الصفحه ٩٥ :
وافقهم مثل ما وقع
في زمان الخليفة عثمان ، وما وقع من زياد وابنه عبيد الله زمن ولايتهما على الكوفة
الصفحه ١٩٦ : عليهما : متعة النساء ومتعة الحج (١).
* * *
تشير الروايات
الآنفة الى اجتهادين للخليفة عمر في حكمين من
الصفحه ١٩٧ : الحرام وصورته : أن يحرم بالعمرة
إلى الحجّ ويلبي بها من الميقات في أشهر الحجّ : شوّال وذي القعدة وذي