الصفحه ٢٢٧ :
حلّ فقد كان أبو بكر وعمر ينهيان عن ذلك ، فقال : أهما ويحك آثر عندك أم ما في
كتاب الله وما سنّ رسول
الصفحه ٢٣٦ : أجاز الكذب على خبر رسول الله (ص) وهذا ممن تعمّده
كفر مجرّد ، وفيه أنّ العمرة قد دخلت في الحجّ وهذا هو
الصفحه ٢٧٢ :
علّة الحديث :
في سند الحديث :
مؤمّل بن إسماعيل ، وهو ابو عبد الرحمن العدوي ، مولاهم نزيل مكّة
الصفحه ٢٨٧ : فليس عليها سبيل ، وتستبرئ رحمها لأنّ الولد لا حقّ فيه بلا شكّ ، فإن لم
تحمل حلّت لغيره ، وعدّتها حيضة
الصفحه ٢٨٨ : ، على عهد رسول الله وأبي بكر وعمر ،
حتى إذا كان في آخر خلافة عمر استمتع عمرو بن حريث بامرأة فحملت المرأة
الصفحه ٢٩٢ :
الشريعة وحده هو
الميزان والمعيار (١).
وقال في باب مصادر
الحكم المعترف بها في القرآن :
إنّ أوّل
الصفحه ٣١٣ :
وفيه عن جابر
بثلاثة اسانيد قال أبو جعفر ـ الإمام الباقر (ع) ـ : يا جابر والله لو كنّا نحدّث
الناس
الصفحه ٣٣٩ : ، جعل قوام الدين ونظام أمر المسلمين
بالخلافة ، وإتمامها وعزّها والقيام بحقّ الله فيها بالطاعة التي بها
الصفحه ٣٥٧ :
فإنهم يرجعون في
جميعها إلى ما قاله جدهم الرسول (ص). الذي «ما ينطق عن الهوى إن هو إلّا وحي يوحى
الصفحه ٣٦٠ : فيه ، ولم يتعمّد كذبا فهو في يده ، يقول به ويعمل
به ويرويه فيقول : أنا سمعته من رسول الله (ص) فلو علم
الصفحه ٣٦١ :
وقال الله عزوجل في كتابه : (... ما آتاكُمُ
الرَّسُولُ فَخُذُوهُ ، وَما نَهاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا
الصفحه ٣٧٥ : ، في نشر حديث الرسول (ص) وكتابته. فبينما منع الخلفاء
الأوّلون إذاعة حديث الرسول (ص) وحرّموا كتابته وبقي
الصفحه ١٢١ : قومه إلى الإسلام ، فكتب له في رقعة آدم عرضها أربعة أصابع وطولها قدر
شبر.
(٣) هكذا في أسد
الغابة ورجح
الصفحه ١٦٥ : يهوى قتل عثمان ، وتوفّي في خلافة عليّ بالرملة ،
قال الذهبي : له رواية حديث.
ب وج ـ مروان والحارث ابنا
الصفحه ١٨٦ :
كلّ هذا العوامل
أدّت إلى عدم انتشار أخبار أخذ الرسول الخمس من أرباح المكاسب في كتب السيرة
والحديث