الصفحه ٤٣ :
(٢)
موقف المدرستين من
نشر حديث الرسول (ص) في القرن الأوّل
بالإضافة إلى ما
ذكرنا حدد معالم
الصفحه ٦١ : الله.
فقال : فجمعنا ما
كتبنا في صعيد واحد ، ثم أحرقناه بالنار (١)
إن صحّت هذه
الأحاديث فما على
الصفحه ٩٦ :
ـ ٥ ـ
اجتهاد الخليفتين أبي بكر وعمر في الخمس
ومن موارد اجتهاد
الخليفتين أبي بكر وعمر ؛ منعهما
الصفحه ١٠٨ : الأنصار قال : خرجنا مع رسول الله في سفرنا فاصاب
الناس حاجة شديدة وجهدوا وأصابوا غنما فانتهبوا ، فإنّ
الصفحه ١٢٩ : تسكنه الحاجة عمّا ينهض به الغنيّ.
د ـ ابن السبيل
ابن السبيل هو
المسافر المنقطع به في سفره
الصفحه ١٣١ :
ويظهر من رواية
ابن عباس في تفسير الطبري أنّ جعل السهمين سهما واحدا كان بعد النبي قال : «جعل
سهم
الصفحه ١٣٢ : مدرسة الخلفاء في ما أوردناه من أمر الخمس ، وفي
ما يلي مواضع الخمس لدى مدرسة أهل البيت.
مواضع الخمس لدى
الصفحه ١٣٦ : من تمر الصدقة فجعلها في فيه فقال رسول الله : كخ كخ إرم بها ، أما علمت أنا
لا نأكل الصدقة.
وفي رواية
الصفحه ٢٠٥ : (ص) أصابعه واحدة في الأخرى وقال : «دخلت العمرة في الحجّ» مرّتين. «لا ، بل
لأبد أبد» (١).
وفي البخاري : قال
الصفحه ٢٠٦ : استمتعنا بها فمن لم يكن عنده الهدي فليحلّ الحلّ كلّه
فإنّ العمرة قد دخلت في الحجّ إلى يوم القيامة
الصفحه ٢١٧ : لا طاعة له في مقابلة السنّة(٣).
وأخرجه أحمد بلفظ
آخر هذا نصّه : حجّ عثمان حتّى إذا كان في بعض
الصفحه ٢٢٥ :
وفيه وفي البخارى
عن أبي جمرة الضبعي قال : تمتّعت فنهاني ناس عن ذلك فأتيت ابن عباس فسألته عن ذلك
الصفحه ٢٣٠ :
وروى عنه أيضا
خلاف هذا الموقف (١) ولعلّ سبب اختلاف فتاويه في العمرة اختلاف أزمنة الفتاوى
والروايات
الصفحه ٢٤٢ :
في ما سبق من
البحوث يتضح لنا كيف نشأ الاختلاف بين الأحاديث المنسوبة إلى رسول الله (ص) وكيف
انتشر
الصفحه ٢٧٣ :
وفي متن الحديث
ينسب إلى علي أنّه قال : نهى رسول الله عن المتعة في حين أنّه القائل لو لا ما سبق
من