الصفحه ١٦١ : : «فأخذ ذلك
منّا ناس وتركه ناس» (٢).
وكذلك روي عن
الإمام علي كما رواه البيهقي في سننه عن عبد الرحمن بن
الصفحه ١٦٧ :
سيرة الإمام علي (ع)
في الخمس وفي تركة الرسول (ص)
عن ابن عباس أنّ
الخمس كان في عهد رسول الله
الصفحه ١٧١ :
لم نجد في غير هذا
الحديث ذكرا عن أمر الخمس وتركة الرسول بعد معاوية ولا تغييرا حصل فيها عمّا كان
الصفحه ١٩٠ :
على عهد الإمام
عليّ (ع)
لم يكن باستطاعة
الإمام أن يغيّر شيئا من سنّة أبي بكر وعمر خاصّة في ما
الصفحه ٢٩٠ :
كيف وجد التناقض
في ما روي عن رسول الله (ص)؟
وأخيرا نقول :
إنّا وجدنا تناقضا في ما روي عن رسول
الصفحه ٢٩٦ : ، والوقائع الّتي حدثت في عهد الصحابة بعد وفاة النبيّ ،
هي قضية قسمة الأراضي الّتي فتحها المقاتلون عنوة في
الصفحه ٣٠٥ :
ويندى لها جبين
المرء خجلا (١).
والأنكى من ذلك أن
يوضع في مدح هؤلاء المجتهدين الحديث ويسند إلى
الصفحه ٣١٨ :
إن عندنا صحيفة من كتاب علي أو مصحف علي
(ع) طولها سبعون ذراعا فنحن نتبع ما فيها فلا نعدوها
الصفحه ٣٢٤ : فيها حتّى إنّ فيها أرش الخدش وقام بظفره على ذراعه فخطّ به ـ وعندنا مصحف أما
والله ما هو بالقرآن
الصفحه ٣٣١ : ، قال : فحمل بين أربعة [رجال] فلمّا توفّي جاء أخوته
يدّعون في الصندوق ، فقالوا : أعطنا نصيبنا من الصندوق
الصفحه ٣٤٢ : بدّلت كنت للغير مستحقّا ، وللنكال متعرّضا ، وأعوذ بالله من سخطه ،
وإليه أرغب في التوفيق لطاعته ، والحول
الصفحه ٣٥٨ : الله (ص) وقال الله عزوجل في كتابه ، حتى مضى أخوك فأتيناكم آل محمّد وأنت في من
أتينا ، فتخبرونا ببعض ولا
الصفحه ٣٩٣ : المكرمة والجامعة الإسلاميّة بالمدينة المنوّرة والحوزات العلميّة
في النجف الأشرف وخراسان وقم وأصفهان
الصفحه ١٩ :
؛ يخرج عن الإسلام كما تخرج الشعرة من العجين»
وذكر الله البدعة
في قوله تعالى : (وَرَهْبانِيَّةً
الصفحه ٣٣ :
: قالت نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا. ولقد كان في صحيفة تحت سريري ، فلما
مات رسول الله (ص) تشاغلنا