الصفحه ١٣٧ : اليمن مصدّقا ، والصواب ما قاله ابن قيّم الجوزية (٢) في : «فصل في أمرائه» من كتاب زاد المعاد قال : «وولى
الصفحه ١٤٨ :
ب ـ رواية أمّ المؤمنين عائشة (رض):
في صحيح البخاري
ومسلم ومسند أحمد وسنن أبي داود والنسائي
الصفحه ١٧٩ : فالحاكم هو
الذي يعلن الحرب في الإسلام ، وهو الّذي يقبض الغنائم ويأخذ خمسها بنفسه ، ثمّ
يقسّم الباقي ، وليس
الصفحه ١٨٨ : : أفلك هو ولاقربائك؟ قال : لا! وأنفق الباقي في
مسالح المسلمين ، قالت : ليس هذا حكم الله.
وفي رواية
الصفحه ٢٣٥ : حديث أبي ذر وقال : رحم الله أبا ذر هي في كتاب الرحمن «فمن تمتّع
بالعمرة إلى الحجّ» (١) قصد إمام
الصفحه ٢٥١ : أكثر ممن
كانوا مع رسول الله (ص) في حجّة الوداع ، أي إنّ هذه السنّة النبويّة رواها عن
رسول الله (ص) هذا
الصفحه ٢٥٢ : وأعاقب عليهما ، متعة
الحجّ ومتعة النساء (١) وسبق البحث في متعة الحجّ وكيفية اجتهاده في النهي عنها ،
وفي
الصفحه ٢٥٦ : ء المفسّرين وغيرهم (٢) أوردوا ما ذكرناه في تفسير الآية ونرى أنّ ابن عباس وأبي
بن كعب وسعيد بن جبير ومجاهد
الصفحه ٢٧٦ :
الحديث الثالث : في صحيح مسلم ، وسنن الدارمي ، وابن ماجة ، وابي داود
وغيرها ، واللفظ لمسلم ، عن
الصفحه ٢٨٠ : المتعة.
يبدو أنّ الأمر
كان هكذا في غزوة خيبر ، غير أن أحدهم ابتكر رواية رواها عن حفيدي الإمام عليّ
ابني
الصفحه ٣١٦ : (ص).
أمر النبي (ص)
عليّا (ع) بأن يكتب لشركائه الأئمة (ع)
في أمالي الشيخ
الطوسي وبصائر الدرجات وينابيع
الصفحه ٣٢٢ :
يظهر من بعض
الأحاديث أنّه كان لدى الأئمة كتابان من أبيهم الإمام عليّ اسم أحدهما الجامعة فيه
أحكام
الصفحه ٣٢٣ :
ما الجفر؟ مسك معز
أم مسك شاة؟ وعندنا مصحف فاطمة. أما والله ما فيه حرف من القرآن ولكنّه إملاء رسول
الصفحه ٣٦٤ : رسول الله (ص) إلى ما كان عليه (٦) ، وسددت ما فتح فيه من الأبواب ، وفتحت ما سدّ منه ،
وحرّمت المسح على
الصفحه ٣٦٨ :
وكتب إلى عبد
الملك يعظّم فيه أمر الخلافة ويزعم أنّ السموات والأرض ما قامتا إلّا بها ، وانّ
الخليفة