الصفحه ٣٩٩ :
٥ ـ اجتهاد الخليفتين أبي بكر وعمر في
الخمس..................................... ٩٦
الصفحه ٥٣ : الّذي انتقل إليه معاوية.
أمّا معاوية نفسه
، فكان قد نشأ في وسط أغلظ الجاهليات القبلية الّتي حاربت
الصفحه ٦٣ : (٢).
* * *
إذا ، كان الرسول (ص)
قد أمر وحثّ على تدوين أحاديثه ونشرها كما قرأناها في الأحاديث الصحيحة الأخيرة
الصفحه ٨٣ :
الشافعي في حقّ يزيد : «ذاك إمام مجتهد» (١).
وقال ابن كثير بعد
ما نقل عن أبي الفرج (٢) تجويز لعنه : «ومنع
الصفحه ٩٢ :
وأخطأت.
وفي وفيات الأعيان
وتاريخ أبي الفداء وكنز العمّال وغيرها (١) واللفظ للأوّل : «لمّا بلغ
الصفحه ١٠٥ :
وفي قول رسول الله
للمغنّي الّذي استجازه ان يغنّي في المدينة «وأحللت سلبك نهبة لفتيان أهل المدينة
الصفحه ١١٦ : ، وفي الركاز الخمس» فقيل له : ما الركاز يا رسول الله؟ فقال : «الذهب
والفضّة الّذي خلقه الله في الارض يوم
الصفحه ١٢٥ : ، إنّه كتبه لنهشل بن مالك الوائلي (٣) وقد بدأه فيه بلفظ «باسمك اللهم» بدلا من بسم الله الرحمن
الرحيم
الصفحه ١٥٩ :
كان هذا خلاصة ما
سبق وسيأتي مزيد بيان له في ما يلي :
تصرف الخلفاء في
الخمس وفي تركة الرسول وفي
الصفحه ١٨١ :
واحدة وقد غمّت
على العلماء أخبار تلك الخرجات ، والتبست ونحن نوجز أخبارها في ما يلي ليتبيّن لنا
الصفحه ١٨٥ : النبيّ لا يبعث الإمام عاملا على الصدقة. ويؤيّد ذلك ما في
فقه أئمّة أهل البيت من اشتراط كون الذهب والفضّة
الصفحه ٢١٠ :
: والله ما أعمر رسول الله (ص) عائشة في ذي الحجّة إلّا ليقطع بذلك أمر الجاهليّة (١).
* * *
وقع كلّ ما
الصفحه ٢٤٧ :
ردّوا عليه القول فغضب فانطلق حتى دخل على عائشة غضبان فرأت الغضب في وجهه فقالت :
من أغضبك أغضبه الله
الصفحه ٢٦٩ :
نشاط أتباع مدرسة
الخلفاء في شأن المتعة أخيرا
وجدنا اعتماد
المحرّمين للمتعة من الخلفاء على القوّة
الصفحه ٢٧١ :
وفي متن الحديث :
كانت المتعة في أوّل الإسلام ... حتّى نزلت : إلّا على أزواجهم أو ما ملكت
أيمانهم