الصفحه ١١٣ : إحدى مشتقات هذه المادّة مستعملة في الحديث وغيره بعد تشريع الخمس
منذ عصر الرسول وحتّى عصر الصحابة ، فلا
الصفحه ١٣٤ :
وفي رواية أخرى
بمسند أحمد انّ ذلك كان في غزوة حنين (١).
وفي رواية ثالثة
بسنن أبي داود وسنن
الصفحه ١٦٨ :
الخمس وتركة
الرسول (ص) في عصر خلفاء بني أمية
يظهر ممّا ورد في
الاخبار ان اجتهاد معاوية في منع
الصفحه ١٨٠ : غيره.
قال ابن هشام في
باب خروج الأمراء والعمّال على الصدقات من سيرته : وكان رسول الله (ص) قد بعث
أمرا
الصفحه ٢٠٤ : عائشة : (خرجنا مع رسول الله لا نذكر إلا الحجّ).
فذكرت الحديث وفيه (فلمّا قدمنا مكّة قال النبي
الصفحه ٢٣٩ :
تفضيل الإفراد ثمّ
التّمتّع ثمّ القران ، وأمّا حجّة النبي (ص) فاختلفوا فيها هل كان مفردا أم
متمتّعا
الصفحه ٢٦٣ :
الممنوع نشره ،
وعارض المسلمون الخلفاء في ما نهوا عنه ، فسمع الجيل الناشئ من الجيل المخضرم ما
لم
الصفحه ٢٦٨ :
في جمهرة أنساب
ابن حزم : فولد أميّة بن خلف الجمحي : عليّ وصفوان وربيعة ومسعود وسلمة. فولد سلمة
بن
الصفحه ٢٩٤ : هذا في المتضادّات ، وهذا خلاف
قولهم ، وخلاف المعقول ، بل هذا المحال الظاهر ، وليس لأحد أن ينصر قوله
الصفحه ٣٠٣ :
وفي المحلّي أورد
الروايات المروية عن رسول الله في هذا الحكم ثم قال : شذّ عن هذا كلّه أبو حنيفة
الصفحه ٣٠٤ :
ز ـ في سنن الترمذي والنسائي وابن ماجة والدارمي وغيرها : الوضوء نصف الإيمان(١).
ح ـ في صحيحي
الصفحه ٣٠٧ :
فقد جاء فيها «والدي
شيخ الإسلام إمام المجتهدين» (١).
وما ورد في وصف
ابن العلامة بإجازة الشيخ علي
الصفحه ٣٢٠ :
شيعته وهم يحتاجون
إلى أحد في الحلال والحرام حتّى إنّا وجدنا في كتابه أرش الخدش قال : ثم قال : أما
الصفحه ٣٣٣ :
وفي رجال الكشي
والبحار عن نصر بن قابوس قال : إنّه كان في دار الإمام الكاظم فأراه ابنه الإمام
الرضا
الصفحه ٣٤٥ :
وقال بعده ما
ملخّصه : إنّ هارون بن سعيد العجلي رأس الزيدية كان له كتاب يرويه عن جعفر الصادق
وفيه