الصفحه ٣١٧ :
ثم توارث الأئمة
من ولد الإمام عليّ تلك الصحف كابرا عن كابر كما صرّحت بذلك الروايات التالية :
في
الصفحه ٣٢١ :
ذراعا بذراع رسول
الله وأملاه من فلق فيه وخطّ عليّ بيمينه فيها كلّ حلال وحرام وكلّ شيء يحتاج إليه
الصفحه ٣٢٨ : (ص) ،
«وأمّا الغابر» أي العلوم المتعلقة بالأمور الآتية المحتومة ؛ «فمزبور» أي مكتوب
لنا في الجامعة ومصحف فاطمة
الصفحه ٣٥٦ :
أبي جعفر ، إنّ
السهام لا تعول ولا تكون أكثر من ستة ، فقال : هذا ما ليس فيه اختلاف بين أصحابنا
عن
الصفحه ٣٨١ :
رأينا في ما سبق
اجتهادات للصحابة والتابعين والخلفاء منهم خاصّة في أحكام إسلامية عملوا فيها
برأيهم
الصفحه ٤٩ : .
كان هذا في النصف
الأوّل من خلافة عثمان ، ولما انتكث أمره في النصف الثاني من خلافته وقام في وجهه
أمثال
الصفحه ٧٠ :
وقال ابن حزم في الفصل : وعمّار (رض)
قتله أبو الغادية. شه د ـ أي عمّار ـ بيعة الرضوان فهو من شهدا
الصفحه ١٠٣ :
رسول الله (ص) أمر
بما في العسكر ممّا جمع الناس فجمع فاختلف المسلمون فيه ، فقال من جمعه : هو لنا
الصفحه ١٠٧ :
وفي صحاح الجوهري
: «المغنم والغنيمة بمعنى» (١).
وورد في الحديث من
هذه المادّة واريد به الفوز
الصفحه ١٢٣ :
اختلاف يسير في
اللفظ (١).
ي ـ وفي ما كتب لجهينة بن زيد : «إنّ لكم بطون الأرض وسهولها وتلاع
الصفحه ١٢٤ :
ل ـ وما ورد في كتابه لبني ثعلبة بن عامر : «من أسلم منهم وأقام
الصلاة وآتى الزكاة وخمس المغنم وسهم
الصفحه ١٣٣ :
يموّلهم لأنّ له
ما فضل عنهم.
ويعتبر في الطوائف
الثلاث انتسابهم إلى عبد المطّلب بالابوّة ، فلو
الصفحه ١٧٨ :
حازه المسلمون من العدى في الحرب.
ويدلّ على ذلك من
السنّة ـ أيضا ـ أمر الرسول وفد عبد القيس أن يدفعوا
الصفحه ٢١٢ : ، قال : إنّي قدمت متمتعا وكان
معي أهلي وإنّما أحرمت اليوم فقال عمر عند ذلك : لا تتمتعوا في هذه الأيّام
الصفحه ٢٢٤ :
هكذا كان الأمر
على عهد معاوية حتّى إذا مات وبويع ابنه يزيد بالخلافة انصرف في عامه الأوّل إلى
قتال