الصفحه ٢٣٨ : بالغثاثة والبرد حسبنا الله ونعم
الوكيل.
قال المؤلف : فات
ابن القيم وابن حزم وسائر أتباع مدرسة الإمام أحمد
الصفحه ٢٤٣ : بحث الإمامة والخلافة من الجزء الأوّل من هذا الكتاب أن لفظ
الخليفة لم يستعمل في القرآن والحديث النبوي
الصفحه ٢٤٧ : حتى ينحر وأنّ التّمتّع بالعمرة في كتاب الله ، عدا ما كان من أمر الإمام
عليّ فإنّه قال له : «من تمتّع
الصفحه ٢٥١ : بغريب منهم مخالفتهم الرسول (ص) في ما نصّ بحقّ الإمام
عليّ (ع) في الحكم يوم الغدير في تلك السفرة وفي
الصفحه ٢٥٤ : ».
__________________
(١) راجع أحكام نكاح
المتعة في الفقه الإمامي مثل : شرح اللمعة الدمشقية وشرايع الإسلام وغيرهما.
(٢) المصنف
الصفحه ٢٦١ : قاله الإمام علي ، أمّا المجتمعات البشرية فقد وضعت لها حلّا بتحليل
الزنا في كلّ مكان.
ولا يقتصر الأمر
الصفحه ٢٦٣ : يكن يسمع ورأى بعض ما لم يكن يراه ومرّت علينا مخالفة الإمام عليّ الخليفة
عثمان في متعة الحجّ. ونقرأ في
الصفحه ٢٦٥ : : إنّك لجلف جافّ. فلعمري لقد كانت المتعة تفعل
على عهد إمام المتقين (يريد رسول الله). فقال له ابن الزبير
الصفحه ٢٧١ : ترك فتواه بعد نزول هذه الآية وفي عصر النبيّ ، إذا متى قال له الإمام عليّ
إنّك امرؤ تائه حين رآه يليّن
الصفحه ٢٧٧ : أوطاس في المتعة
ثلاثا ثم نهى عنها (٣). (أوطاس واد بالطائف).
علل هذه الاحاديث
:
١ ـ في حديث الإمام
الصفحه ٣٠٢ :
سفر كيف يفترقان؟!
(١).
* * *
في ما نقلوه عن
إمام أهل الرأي المجتهد أبي حنيفة وأوردناه آنفا
الصفحه ٣٠٤ : (ص) ودونت في
أمّهات كتب الحديث ، وخالفها الإمام أبو حنيفة وغيره من المجتهدين بآرائهم ، ولعل
عددها يتعدى
الصفحه ٣٦١ : النسيان
والجهل (٣).
* * *
يعرف من هذا
الحديث ونظائره من الإمام عليّ مع أصحابه ومن أحاديث
الصفحه ٣٦٩ : الخليفة الثالث
عثمان بن عفّان (رض). ولمّا جاء دور الإمام علي شكا من تغييرهم أحكام الإسلام ،
ولم يستطع أن
الصفحه ٣٧٣ : ، فتسابقوا إلى حفظ القرآن وكتابته على ما حضرهم من
جلد وخشب وعظم وغيرها ، ولما توفي الرسول (ص) بادر الإمام علي