الصفحه ٥٦ : اللعن عن الإمام علي ، وأرجع فدكا إلى ورثة
الزهراء ، وأمر بكتابة الحديث وله حسنات أخرى. توفي سنة ١٠١ ه
الصفحه ٦٣ : الصحابي أبي ذرّ. وسيأتي في البحوث الآتية بهذا الكتاب ـ إن شاء الله
تعالى ـ أنّ الإمام عليّا (ع) كان مشجعا
الصفحه ٧٠ : الحرّة ، فرح بذلك فرحا شديدا ،
فإنّه يرى أنّه الإمام وقد خرجوا عن طاعته ، وأمّروا عليهم غيره ، فله قتالهم
الصفحه ٧١ : قتله الإمام عليا متأوّلا
مجتهدا.
ونجد ابن حجر
المتوفى (٨٥٢ ه) يصف الصحابة في كلّ تلك الحروب متأوّلين
الصفحه ٧٦ : القتل ، لأنّه وقع قبل عقد الإمامة له»(٦).
وأجاب ابن تيميّة
عنه بأنّها «مسألة اجتهادية
الصفحه ١١٠ : ٢ /
١٣١ باب إذا بعث الإمام رسولا إلى حاجة أو أمر بالمقام هل يسهم له من كتاب الجهاد
والسير ، وبمسند
الصفحه ١١٤ : والجمل
وصفين ونهروان مع الإمام ، وفقئت عينه بصفين. روى عنه المحدثون ٦٦ حديثا. توفي
بالكوفة سنة ٦٨ ه
الصفحه ١٣٢ : الله لرسوله يضعه حيث يشاء ، وما كان
للنبيّ من سهمه وسهم الله يكون من بعده للإمام القائم مقامه ، فنصف
الصفحه ١٤٠ : السبتي ، عالم المغرب ، وإمام أهل الحديث في وقته. له تصانيف شهيرة
منها «شرح صحيح مسلم» مخطوط ، ولعل النووي
الصفحه ١٧٩ : لله ولرسوله ولذي
قرباه للعنوان ، وأنّ سهم الله لرسوله يضعه حيث يشاء ، والسهمان بعد الرسول للإمام
الصفحه ١٨٢ : هشام ومن تبعه أنّه كان لقبض الصدقة وجزية أهل
نجران.
وهناك أخبار أخرى
عن خرجات الإمام إلى اليمن منتشرة
الصفحه ١٨٦ : تحريمهم الصدقة على ذوي قربى الرسول (ص) فقد قال الإمام جعفر
الصادق في جواب من قال له : إذا منعتم الخمس هل
الصفحه ١٩١ :
القربى لقرابة
الإمام ، وقال قوم : بل يجعلان في السلاح والعدّة ، وقال آخرون : إنّ تعيين مصرف
الخمس
الصفحه ٢١٩ : عنها
عثمان متأوّلا» (٢) انتهى.
* * *
من مجموع الروايات
الآنفة علمنا أنّ الإمام عليّا كان يتعمّد
الصفحه ٢٣٤ : (ص) (١).
علل الأحاديث
علّق إمام
الحنابلة أحمد بن حنبل على الحديث السابع وقال : (حديث بلال بن الحارث عندي غير