الصفحه ٢٢٤ : . شهد الجمل مع خالته. قال فيه الإمام عليّ : ما زال الزبير
منّا أهل البيت حتّى نشأ ابنه عبد الله.
جاور
الصفحه ٢٩٩ : بعدهم من العلماء أخذ هؤلاء بالإجماع أيضا كأصل من أصول
الشريعة.
غير أنّ هؤلاء لم
يجدوا أنفسهم أمام أصل
الصفحه ٣٦٢ :
الأئمة من ولده مع
معاصريهم وخاصّة الامامين الباقر والصادق أنّ ما كان لدى الأئمة من تفسير القرآن
الصفحه ٣٦٦ : ... (٢)
إلى آخر شكوى
الإمام في هذه الخطبة التي يصرّح فيها بأنّه لم ينجح في إرجاع الأمّة الإسلامية إلى
سنّة
الصفحه ٣٧٤ : الخلفاء تأخذ الأحكام من كل من سمّوه
صحابيّا ، ولا يأخذ أتباع مدرسة أهل البيت السنّة ممن عادى الإمام عليا
الصفحه ٥٨ : عبد الرحمن بن
عمرو بن يحمد كيكرم إمام أهل الشام ، ولم يكن بالشام علم منه ، وكان يسكن بيروت ،
وكانت
الصفحه ٨٢ : شبهة يصير بها مجتهدا لأنّ
الشبهة تعرض للقاصر عن درجة الاجتهاد» (٣).
لست أدري إذا كيف
أصبح قاتل الإمام
الصفحه ٩٦ : والنماء والبركة والمدح (١) مثل قوله تعالى : (أَيُّها أَزْكى
طَعاماً) (٢) أي أطهر ، وما روي عن الإمام
الصفحه ١٣٣ : ).
وروي عن الإمام
الصادق : أن المطّلبي يشارك الهاشمي في سهام الخمس ففي الحديث المرويّ عنه : «لو
كان العدل
الصفحه ١٥٨ : ـ قول الإمام عليّ في كتابه إلى عثمان بن حنيف واليه على
البصرة :
«بلى كانت في
أيدينا فدك من كلّ ما
الصفحه ١٦١ : : «فأخذ ذلك
منّا ناس وتركه ناس» (٢).
وكذلك روي عن
الإمام علي كما رواه البيهقي في سننه عن عبد الرحمن بن
الصفحه ١٦٦ : منح عثمان إيّاهم.
* * *
إلى هنا ذكرنا
اجتهاد الخلفاء قبل الإمام عليّ في الخمس وفي تركة الرسول فما
الصفحه ١٨٠ : زعم أنّه بعث ابن عمّه الإمام عليّا إلى اليمن لقبض الصدقة مثل ابن هشام ، بل
بعثه لقبض الخمس كما صرّح به
الصفحه ١٨١ : مقابل منقبة للإمام علي. وإمام
المحدّثين البخاري (رض) يتجنب ذكر ما فيه منقصة لذوي الجاه من الصحابة من فرط
الصفحه ١٨٣ : (ص) حتّى بدت نواجذه (٢).
وقضية أخرى نوردها
من لفظ الإمام بإيجاز ، قال : بعثني رسول الله إلى اليمن ، ثمّ