الصفحه ٣٥٣ : عندنا أن يكون الأولان أيضا كالأخيرين مرويين عن الإمام الصادق
ووهم الرواة أو الكتاب لدى النسخ. ومن الجائز
الصفحه ٥٠ : ـ ١١٣ و ٢ / ٣٨ ، وابن الاثير ٣ / ١٠٢.
والمغيرة بن شعبة بن أبي عامر الثقفي ،
أمّه أمامة بنت الأفقم
الصفحه ٢٣٩ : .
(٢) إن كان قصده من
اختلاف فعل الإمام عليّ ، اختلاف فعله مع أفعال الخلفاء في هذا المقام كما يظهر
ذلك من
الصفحه ٣١٨ : كوفي ثقة روى عن الإمام الصادق
وقيل عن الإمام الكاظم. له عدة كتب. قاموس الرجال ٥ / ٤٧٥.
(٣) بصائر
الصفحه ٣٢٢ :
يظهر من بعض
الأحاديث أنّه كان لدى الأئمة كتابان من أبيهم الإمام عليّ اسم أحدهما الجامعة فيه
أحكام
الصفحه ٣٢٦ : الأخبار
بأنّ أئمّة أهل البيت ورثوا كتاب الإمام علي (الجامعة) في الأحكام ، والجفر ،
ومصحف فاطمة ، وفيها
الصفحه ٣٤٦ :
الإمام الباقر عنه : في الخصال وعقاب الاعمال والوسائل عن أبي جعفر ـ الإمام
الباقر ـ قال : في كتاب عليّ
الصفحه ٢٢ : الإمام عليّ : «من اتّجر بغير فقه فقد
ارتطم في الرّبا»(٨) ، «وربيعا لقلوب الفقهاء» (٩) ، «وتفقّه في الدين
الصفحه ٣١ : الإمام عليّا (ع) ويأمره
بكتابتها كما يأتي بيانه في بحوث هذا الكتا ب
ـ إن شاء الله تعالى ـ.
ولما هاجر
الصفحه ٤٩ : أمّ المؤمنين عائشة ، وطلحة والزبير ، وعمرو بن العاص وغيرهم من الصحابة
والتابعين ، لم يبق محظور أمام من
الصفحه ٦٤ : مدى
العصور.
ولا يفوتنا أخيرا
أن نقول : إنّ المنع كان بقصد منع نشر فضائل الإمام عليّ (ع) على المسلمين
الصفحه ٨١ : ، وإنما كان في المدائن ،
وتوفي فيها وأوصى بمتابعة الإمام. وأبو ذر أعلن بالإنكار على إحداث الحكام حتّى
نفى
الصفحه ١٧٥ : (ص) للإمام ، وسهم ذوي القربى لقرابة
الإمام. وقال قوم : بل يجعلان في السلاح والعدّة.
واختلفوا في
القرابة من
الصفحه ١٨٥ : النبيّ لا يبعث الإمام عاملا على الصدقة. ويؤيّد ذلك ما في
فقه أئمّة أهل البيت من اشتراط كون الذهب والفضّة
الصفحه ١٩٠ :
على عهد الإمام
عليّ (ع)
لم يكن باستطاعة
الإمام أن يغيّر شيئا من سنّة أبي بكر وعمر خاصّة في ما