الصفحه ٣٤٣ : كشف الغمة (٣).
ومن مدرسة الخلفاء :
قال المير سيد علي
بن محمّد بن علي الحنفي الأسترآبادي (ت : ٨١٦
الصفحه ٧٤ : ـ ، لهذا كلّه صدّرنا أسماء المجتهدين عندهم باسم
النبيّ الأكرم (ص) ، خلافا لما عليه المذهب الإماميّ الذي
الصفحه ٣١١ : أبا عبد الله ـ الإمام جعفر الصادق ـ عن مسألة فأجابه فيها ، فقال الرجل : أرأيت
إن كان كذا وكذا ما يكون
الصفحه ٣٥٢ : كتاب علي عن رسول
الله وكان ممّن استغرب ما ورد فيه زرارة ومحمّد بن مسلم ثم تابا ورجعا إلى رواية
ما قرءاه
الصفحه ٧٧ :
قاله أثابه الله على حسناته وغفر له سيّئاته».
وقال : «قد يكون
الإمام مجتهدا في العقوبة مثابا عليها
الصفحه ٨٨ : (٦).
وقال مرّة :
الكلالة من لا ولد له (٧).
ومنها جوابه عن
إرث الجدّة ، كما في موطّأ إمام المالكية ، وسنن
الصفحه ١٣٨ : دعائم الاسلام
: أنّ الإمام جعفر بن محمّد الصادق لمّا قيل له : فإذا منعتم الخمس هل تحلّ لكم
الصدقة؟
قال
الصفحه ٢٣٢ : وأصحابه ومذهب أبي موسى الأشعريّ ومذهب إمام
أهل السنّة والحديث أحمد بن حنبل وأتباعه ومذهب أهل الحديث معه
الصفحه ٢٨٤ : أمامة الباهلي أورده الديلمي من طريق سلام بن سليم المدني.
وفي لسان الميزان
: وضع في فضل قزوين أربعين
الصفحه ٣٤٤ : (٢).
وممّن ذكر الجفر
والجامعة من مدرسة الخلفاء :
الشيخ كمال الدين
أبو سالم ابن طلحة محمّد بن طلحة النصيبيني
الصفحه ١٨٤ :
الإمام إلى اليمن ، نسب العلماء وقوع حوادث بعث خرجاته إلى غيره توهّما ، وبعضهم
أورد أخبار خرجاته الثلاث
الصفحه ٢٢٠ : المسلمين بدئ على هذا العهد ، وكان الإمام عليّ هو البادئ
بها ، فهو الّذي جاهر بخلافهم وأمر رفاقه بذلك ، ثمّ
الصفحه ٣٣٢ : ، فقال : نعم (٢).
الإمام موسى بن
جعفر (ع)
في غيبة النعماني
والبحار عن حمّاد الصائغ قال : سمعت المفضّل
الصفحه ٢٤٨ :
لعلّ الخليفة صرّح
بهذه الأقوال ليمنع سائر الصحابة من متابعة الإمام والرواية عن رسول الله بما يضعف
الصفحه ٣٣٨ :
(١).
وهكذا كانت نهاية
أمر الأخوين كما أنبأ بها الإمام الصادق (ع) قبل ذلك بمدة.
* * *
إلى هنا استعرضنا
بعض