الصفحه ٣٥٧ : ».
ومن هنا كان
لأحاديث أئمة أهل البيت سند واحد ، وحديثهم حديث واحد وقولهم قول واحد.
ولهذا قال الإمام
الصفحه ٣٢١ :
الناس حتّى الأرش في الخدش وضرب بيده إليّ ، فقال : تأذن لي يا أبا محمّد! قال:
قلت : جعلت فداك إنّما أنالك
الصفحه ٣٢٧ :
وفي رواية : عندي
مصحف فاطمة ليس فيه شيء من القرآن (١)
وإنما يؤكد الإمام
في حديث بعد حديث أنّه
الصفحه ٧٥ : : «تزوّج امرأته في دار
الحرب لأنّه من مسائل المجتهدين».
قال : «وإنكار عمر
عليه لا يدلّ على قدحه في إمامة
الصفحه ٢٢١ :
تمتّع النبي (ص) (١).
وفي سنن الدارمي
عن محمّد بن عبد الله بن نوفل ، قال : سمعت عام حجّ معاوية
الصفحه ٣٤ : يحكم الأمّة الإسلاميّة ، حتّى أنّ الإمام
جعفرا الصادق (ع) لما ثار محمد وإبراهيم من أبناء الإمام الحسن
الصفحه ٣٠٧ :
فقد جاء فيها «والدي
شيخ الإسلام إمام المجتهدين» (١).
وما ورد في وصف
ابن العلامة بإجازة الشيخ علي
الصفحه ٣١٥ : آنفا بعض
ما ورد عن أخذ الإمام علي من رسول الله وفي ما يلي
__________________
(١) طبقات ابن سعد
الصفحه ٣٤١ : بيده يوم الاثنين لسبع خلون
من شهر رمضان سنة إحدى ومائتين.
صورة ما كان على
ظهر العهد
بخطّ الإمام علي
الصفحه ٣٤٧ : أبي أن عليّا قال
لأبي : يا ميثم! أحبب حبيب آل محمّد ... إلى قوله فإني سمعت رسول الله وهو يقول
الصفحه ٣٥٤ : ذكره السند ، كما نرى ذلك في المثالين الآتيين :
أ ـ حكم ميراث ابن
الأخ مع الجدّ
قال محمّد بن مسلم
في
الصفحه ١٣١ : ـ عن مجاهد أنّه قال : كان آل محمّد (ص) لا تحلّ لهم
الصدقة فجعل لهم خمس الخمس (٢).
وقال : قد علم
الله
الصفحه ٣١٩ : حتى أرش الخدش (٣).
وعن محمّد بن عبد
الملك قال : كنّا عند أبي عبد الله (ع) نحوا من ستين رجلا ، قال
الصفحه ٣٢٣ : (ع) وعلي آخذ بحجزة رسول الله (ص) (٣).
وفيه ، عن محمّد
بن عبد الملك قال : كنّا عند أبي عبد الله (ع) نحوا
الصفحه ٣٢٨ : للمحدّث. انتهى.
وفي الكافي عن
الإمام محمّد الباقر (ع) قال : إنّ أوصياء محمّد عليه وعليهمالسلام محدّثون