الصفحه ٣٩٩ : الرسول وذوي قرباه...................................... ١٣٥
تركة الرسول وشكوى فاطمة من تصرفهم فيها
وفي
الصفحه ١٤٤ : لأزواج النبيّ فيها نصيبا وقال : «أيتكنّ شاءت أخذت الثمرة ، وأيتكنّ شاءت
أخذت الضيعة لها ولورثتها
الصفحه ١٤٦ : ، واصاب المسلمون منها
أثاثا ومتاعا ، فخمّس رسول الله ذلك وترك النخل والأرض في أيدي اليهود ، عاملهم
على نحو
الصفحه ٣٥٣ :
وترك عمّه وخاله ،
قال : للعمّ الثلثان وللخال الثلث (١).
في هذا الحديث
استغرب أبو بصير بقا
الصفحه ٧٣ : يحتاج إلى دليل لولاه ما ترك ظاهر اللفظ (٢).
هكذا غيّروا مدلول
اللفظ ، وانتشر هذا التغيير في كتب الحديث
الصفحه ١٧٣ :
لمّا ولي يزيد بن عاتكة
قبضها منهم فصارت في ايدي بني مروان كما كانت ، يتداولونها حتّى انتقلت
الصفحه ٢٧١ :
وفي متن الحديث :
كانت المتعة في أوّل الإسلام ... حتّى نزلت : إلّا على أزواجهم أو ما ملكت
أيمانهم
الصفحه ٣١٩ : سبعون
ذراعا فيها ما يحتاج إليه حتى أن فيها ارش الخدش (٢).
وعن عبد الرحمن بن
أبي عبد الله عن أبي عبد
الصفحه ٢٨٤ : ء المعروفون
بالصلاح والعبادة وترك الدنيا ، وضعوا الأحاديث في فضائل
__________________
(١) كلما أوردناه عن
الصفحه ١٠٤ : ،
وعلى قطائع الملوك إذا كانت في أيديهم من غير غصب ، والآجام وبطون الأودية
والأرضون الموات وما شابهها
الصفحه ١٦٠ :
ـ أبو بكر ـ قربى
رسول الله (ص) ما كان النبي يعطيهم (١).
* * *
كان ما ورد في هذه
الروايات في
الصفحه ١٧١ :
لم نجد في غير هذا
الحديث ذكرا عن أمر الخمس وتركة الرسول بعد معاوية ولا تغييرا حصل فيها عمّا كان
الصفحه ٣١٨ :
إن عندنا صحيفة من كتاب علي أو مصحف علي
(ع) طولها سبعون ذراعا فنحن نتبع ما فيها فلا نعدوها
الصفحه ٤٣ : إخراج اليهود من جزيرة العرب
من كتاب الجزية ٢ / ١٣٦ ، ومسلم في صحيحه ٥ / ٧٥ باب ترك الوصية. رواه مسلم
الصفحه ٢٤٢ :
في ما سبق من
البحوث يتضح لنا كيف نشأ الاختلاف بين الأحاديث المنسوبة إلى رسول الله (ص) وكيف
انتشر