الصفحه ١٨ : ، والحديث الثاني في سنن الدارمي ١ /
٦٩. المقدمة ، باب اجتناب البدع ، الحديث ٤٥.
(٣) سنن ابن ماجة ، ص
٩٥٦
الصفحه ٣٩ :
تتّفق المدرستان :
في الإيمان بوجوب
العمل بسنّة الرسول (ص) من مصادر الشريعة الإسلاميّة.
ولما
الصفحه ٥٧ : يتم
الأمر لوفاة عمر بن عبد العزيز بالسمّ عام (١٠١ ه) ، وفقد ما كان دوّن في عصره.
فقد روى ابن حجر في
الصفحه ٦٧ : ء
٢
ـ تسمية الاجتهاد
٣
ـ مجتهد ومدرسة الخلفاء في القرن الأول وموارد اجتهادهم
المجتهدون
من الخلفاء والصحابة
الصفحه ١٣٠ : هو الصواب لموافقته لنصّ آية الخمس.
وما في رواية أبي العالية بأنّ الرسول كان يجعل سهم الله للكعبة
الصفحه ١٤١ : الى المدينة ، ونزل قبا في أوّل الأمر
، أتى إليه مخيريق وأسلم (٢).
وفي يوم أحد خاطب
قومه وقال : «يا
الصفحه ١٤٥ :
وهي مثل مجموع
سهام سائر الغزاة في خيبر ، وهذا يقتضي أن يكون قسم من خيبر ممّا أفاء الله على
رسوله
الصفحه ١٧٢ : في شرح
النهج : فكتب إليه أبو بكر بن حزم : إن فاطمة عليهاالسلام قد ولدت في آل عثمان وآل فلان وفلان
الصفحه ٢٠٨ : بالحجّ (٢).
* * *
هكذا قبلوا أن
يجمعوا بين الحجّ والعمرة في أشهر الحجّ ويتمتعوا بالحلّ بينهما بكلّ
الصفحه ٢٣٣ : عنده أنّه سمع رسول الله (ص) في مرضه الّذي قبض فيه ينهى عن العمرة قبل الحج (٤).
٦ ـ عن جابر : أنّ رسول
الصفحه ٣٣٠ : (ع) دفعتها إليه (٢).
وكان ذلك غير
الوصية التي كتبها في كربلاء ودفعها مع بقية مواريث الإمامة إلى ابنته فاطمة
الصفحه ٧ :
ولو فسح الله
تعالى في الأجل ، وشاء لي ـ عزّ اسمه ـ أن أستدرك على بعض بحوث هذا الكتاب بعد هذه
الصفحه ٢٣ : ،
فللعوام أن يقلّدوه.» (١)
كان هذا مدلول
الفقه والفقيه في الكتاب والسنّة. ثمّ اختص لدى علماء مدرسة أهل
الصفحه ٤٦ :
(٣)
منع كتابة سنّة
الرسول (ص) إلى آخر القرن الأوّل الهجري
على عهد الخليفتين
أبي بكر وعمر
في
الصفحه ٩٥ :
وافقهم مثل ما وقع
في زمان الخليفة عثمان ، وما وقع من زياد وابنه عبيد الله زمن ولايتهما على الكوفة