الصفحه ١٠١ :
ج ـ وقال في حديث آخر بعد أن ذكر الآية الآنفة : «هذه لرسول الله
خاصّة قرى عربية فدك وكذا وكذا
الصفحه ١٥٠ :
أ ـ مطالبتها
إياهم بمنحة الرسول
في فتوح البلدان :
إنّ فاطمة (رض) قالت لأبي بكر الصدّيق (رض
الصفحه ١٥٢ : تركنا صدقة» كما صرّحت بذلك أمّ المؤمنين حيث قالت : واختلفوا في ميراثه
فما وجدوا عند أحد من ذلك علما
الصفحه ١٧٤ :
وبالله توفيق أمير المؤمنين وعصمته وإليه في العمل بما يقرّبه إليه رغبته. وقد كان
رسول الله (ص) أعطى فاطمة
الصفحه ١٨٢ : في كتب الصحاح والمسانيد والسير ، غير أنّها لم
تعيّن في أي خرجاته كانت ، مثل ما رواه البخاري ومسلم
الصفحه ١٨٣ : تقضينّ حتّى تسمع من الآخر كما سمعت من الأوّل ، فإنّه أحرى أن يتبيّن
لك القضاء» قال : ما شككت في قضاء بعد
الصفحه ٢٢٩ :
وما نسب عروة في
حديثه إلى ابن عمر بقوله : «ثمّ لم ينقضها بعمرة وهذا ابن عمر عندهم أفلا يسألونه
الصفحه ٢٣٤ :
١٠ ـ وفي رواية قال : كانت لنا رخصة
يعني المتعة في الحجّ.
١١ ـ وفي رواية أخرى قال : لا تصلح
الصفحه ٢٤٩ : في
مرض موته أسرّ إلى من ائتمنه بعد أن أخذ عليه العهد أن يكتم عليه إن عاش ، وأخبره
بأنّ الرسول جمع بين
الصفحه ٢٥٧ :
في صحيح مسلم
ومسند أحمد وسنن البيهقي عن سبرة الجهني قال : أذن لنا رسول الله (ص) بالمتعة.
فانطلقت
الصفحه ٢٧٠ :
علّة الحديث :
هكذا تسابقوا في
نقل هذه الرواية عن سعيد بن جبير (١) ، ونسوا أن سعيد بن جبير هو
الصفحه ٢٧٩ : الله لم يحرّم شيئا إلّا ما
في هذا القرآن ، ألا وإنّي وعظت وأمرت ونهيت عن أشياء إنّها لمثل القرآن أو
الصفحه ٣٣٤ :
محمّد : إنّ عندي
لكتابين فيهما اسم كلّ نبي وكلّ ملك يملك ، والله ما محمّد بن عبد الله في أحدهما
الصفحه ٣٧٣ : على خاتم الأنبياء باللغة العربية ويقابله في اللغة العربية الشعر
والنثر ، فكل كلام عربي أمّا أن يكون
الصفحه ٣٧٧ :
بالمنجنيق.
و ـ قال الله عزوجل : (قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ
عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى