الصفحه ٢٦٨ :
في جمهرة أنساب
ابن حزم : فولد أميّة بن خلف الجمحي : عليّ وصفوان وربيعة ومسعود وسلمة. فولد سلمة
بن
الصفحه ٢٨٣ :
للخير كما في
تقريب النواوي (١) :
والواضعون أقسام
أعظمهم ضررا قوم ينسبون إلى الزهد وضعوه حسبة في
الصفحه ٣٠٧ :
فقد جاء فيها «والدي
شيخ الإسلام إمام المجتهدين» (١).
وما ورد في وصف
ابن العلامة بإجازة الشيخ علي
الصفحه ٣٢٠ :
شيعته وهم يحتاجون
إلى أحد في الحلال والحرام حتّى إنّا وجدنا في كتابه أرش الخدش قال : ثم قال : أما
الصفحه ٣٣٣ :
وفي رجال الكشي
والبحار عن نصر بن قابوس قال : إنّه كان في دار الإمام الكاظم فأراه ابنه الإمام
الرضا
الصفحه ٣٤٣ :
انتهى ما أورده
الأربلي في كشف الغمّة (١) وقد أوردته بلفظه مفصّلا خلافا لما تعوّدته من تلخيص
نظائره
الصفحه ٨٣ :
الشافعي في حقّ يزيد : «ذاك إمام مجتهد» (١).
وقال ابن كثير بعد
ما نقل عن أبي الفرج (٢) تجويز لعنه : «ومنع
الصفحه ٩٢ :
وأخطأت.
وفي وفيات الأعيان
وتاريخ أبي الفداء وكنز العمّال وغيرها (١) واللفظ للأوّل : «لمّا بلغ
الصفحه ٩٣ :
الصحابي العامل لرسول الله فلا أجر له على أسره ، ولا أجر له في قتله لأنّه اسر
وقتل من قبل خالد بن الوليد
الصفحه ٩٤ : بين النساء
بعد ذلك (١).
وتختلف رواية
اليعقوبي عن هذه الرواية وفيها : «ولأهل مكّة من كبار قريش مثل
الصفحه ١٠٥ :
وفي قول رسول الله
للمغنّي الّذي استجازه ان يغنّي في المدينة «وأحللت سلبك نهبة لفتيان أهل المدينة
الصفحه ١١٦ : ، وفي الركاز الخمس» فقيل له : ما الركاز يا رسول الله؟ فقال : «الذهب
والفضّة الّذي خلقه الله في الارض يوم
الصفحه ١٨١ :
واحدة وقد غمّت
على العلماء أخبار تلك الخرجات ، والتبست ونحن نوجز أخبارها في ما يلي ليتبيّن لنا
الصفحه ١٨٥ : النبيّ لا يبعث الإمام عاملا على الصدقة. ويؤيّد ذلك ما في
فقه أئمّة أهل البيت من اشتراط كون الذهب والفضّة
الصفحه ٢١٠ :
: والله ما أعمر رسول الله (ص) عائشة في ذي الحجّة إلّا ليقطع بذلك أمر الجاهليّة (١).
* * *
وقع كلّ ما