الصفحه ٤١ :
ابن العاص (١) اللّذين حارباه في وقعة صفين ، ولا ذي الخويصرة (٢) وعبد الله بن وهب (٣) اللّذين
الصفحه ٧٨ :
المؤمنين عائشة (رض)
قال ابن تيميّة في
جوابه على اعتراض العلّامة (٢) عليها : «وأمّا قوله وخالفت أمر الله
الصفحه ١٠٢ : داود ،
ولعلّه أخذه من المتعارف في عصره وليس من قبله ، وخاصّة من القرامطة الذين عاشرهم
دهرا وهو في اسرهم
الصفحه ١٩٨ : : كالإفراد في جميع مناسكه ويتميّز عنه بأنّ القارن يسوق الهدي عند
إحرامه أي يقرن بين التلبية والهدي فيلزمه
الصفحه ٢٤٥ : .
خلاصة البحث :
في مبحثنا عن
موارد اجتهاد الخليفة عمر بحثنا قصّة عمرة التّمتّع فوجدنا العمرة في العصر
الصفحه ٢٦٠ :
لرجمته إن كان احصن فإن لم يكن احصن ضربته (١).
* * *
في الروايات
السابقة وجدنا الصحابة يقولون : إنّ
الصفحه ٣٠٠ : أمر الغزو ، فسألته
عن مسألة فأجاب فيها ، فقلت له : إنه يروى فيه عن النبيّ كذا وكذا قال : دعنا عن
هذا
الصفحه ٣١٥ :
إلّا وقد عرفت
بليل نزلت أم بنهار في سهل نزلت أم في جبل (١).
وفي بصائر الدرجات
: عن زيد بن عليّ
الصفحه ٣١٧ :
ثم توارث الأئمة
من ولد الإمام عليّ تلك الصحف كابرا عن كابر كما صرّحت بذلك الروايات التالية :
في
الصفحه ٣٢١ :
ذراعا بذراع رسول
الله وأملاه من فلق فيه وخطّ عليّ بيمينه فيها كلّ حلال وحرام وكلّ شيء يحتاج إليه
الصفحه ٤٩ : .
كان هذا في النصف
الأوّل من خلافة عثمان ، ولما انتكث أمره في النصف الثاني من خلافته وقام في وجهه
أمثال
الصفحه ٧٠ :
وقال ابن حزم في الفصل : وعمّار (رض)
قتله أبو الغادية. شه د ـ أي عمّار ـ بيعة الرضوان فهو من شهدا
الصفحه ١٠٣ :
رسول الله (ص) أمر
بما في العسكر ممّا جمع الناس فجمع فاختلف المسلمون فيه ، فقال من جمعه : هو لنا
الصفحه ١٢٣ :
اختلاف يسير في
اللفظ (١).
ي ـ وفي ما كتب لجهينة بن زيد : «إنّ لكم بطون الأرض وسهولها وتلاع
الصفحه ١٢٤ :
ل ـ وما ورد في كتابه لبني ثعلبة بن عامر : «من أسلم منهم وأقام
الصلاة وآتى الزكاة وخمس المغنم وسهم