الصفحه ٤٠١ : الصحابة حكم التمتع بالعمرة........................................ ٢٠٥
عائشة فاتتها العمرة قبل الحج
الصفحه ١٥٦ : في حقّي ، والسنة عن ظلامتي؟! أما كان رسول الله (ص) يقول : «المرء يحفظ
في ولده»؟ سرعان ما أحدثتم
الصفحه ٤٠٣ : (ع) في الأحكام............................................. ٣٢٠
كتاب الجفر ومصحف فاطمة
الصفحه ١٩٦ : عليهما : متعة النساء ومتعة الحج (١).
* * *
تشير الروايات
الآنفة الى اجتهادين للخليفة عمر في حكمين من
الصفحه ٤٥ :
ومن هنا نعرف سبب
منعهم كتابة وصيّة الرسول في آخر ساعات حياته ، ولما ذا أحدثوا اللغط والضوضاء
حتّى
الصفحه ٣٤٠ : ، واستبرأ أحوالهم معاينة ، وكشف ما عندهم
مساءلة فكانت خيرته بعد استخارته لله وإجهاده نفسه في قضاء حقّه في
الصفحه ٩٧ : ء البركة أو لتزكية النفس أي تنميتها بالخيرات والبركات أولهما
جميعا فإنّ الخيرين موجودان فيها (١).
وزكّى
الصفحه ٥٥ :
الصحابة ممن كان في
دينه رقّة ، وفي نفسه ضعف من أمثال عمرو بن العاص ، وسمرة ابن جندب (١) ، وأبي
الصفحه ٢٢٢ : معاوية يروي رواية أخرى عن رسول الله يناقض فيها نفسه. وروايته هذه حسب ما
رواها كلّ من البخاري ومسلم في
الصفحه ٢٨٩ : ، فإذا كان ذلك باتّفاق ونية مسبقة من
الزوجين فهو نكاح المتعة بعينه ، وإذا يخفى الزوج نيّة الفراق في نفسه
الصفحه ٣٢ : قد قرأناها.
وفي الحديث نفسه
في صحيح البخاري : ثم إنّا كنّا نقرأ من كتاب الله : «أن لا ترغبوا عن
الصفحه ٣٢٦ :
مكثت بعد رسول الله (ص) خمسة وسبعين يوما ـ إلى قوله ـ.
فيحسن عزاءها على
أبيها ويطيّب نفسها ، ويخبرها
الصفحه ٣٦٧ : على نفسي» وأراد الوليد أن يشرب
الخمر فوق ظهر الكعبة ، ولما قيل في مجلس المهدي أنه كان زنديقا قال
الصفحه ٣٠١ : في نفسي :
هذا مجلس لا أعود فيه أبدا (٤).
وعن يحيى بن آدم ،
قال : ذكر لأبي حنيفة حديث النبيّ
الصفحه ١٣٥ : ـ انتهى (١).
ذكر الراوي في هذا
الحديث وهو جبير بن مطعم أنّ الرسول (ص) وضع «سهم ذي القربى» في بني هاشم