الصفحه ١٦١ : بن سعد بن أبي سرح (٥) ، واخرى لمروان بن الحكم.
قال ابن الأثير في
تاريخه : أعطى عبد الله خمس الغزوة
الصفحه ١٦٣ :
دعوت اللعين
فأدنيته
خلافا لسنّة من
قد مضى
(يعنى باللعين : الحكم
الصفحه ١٦٤ : المسلمين فأقطعها ـ عثمان ـ الحارث بن الحكم أخا
مروان (١).
* * *
كان هذا ما انتهى
إلينا من اجتهاد
الصفحه ١٧٠ :
أقطع معاوية بعد
موت الحسن بن عليّ مروان بن الحكم ثلث فدك ، وأقطع عمرو بن عثمان بن عفّان ثلثها
الصفحه ١٧٥ : رشد في الفصل
الأول في حكم الخمس ج ١ / ٤٠٧ من بداية المجتهد.
الصفحه ١٧٩ : انتشار الفتوح ومنع الخلفاء الخمس
من أهله ونسيان المسلمين هذا الحكم.
أمّا مواضع الخمس
فقد نصّت آية الخمس
الصفحه ١٩٦ : عليهما : متعة النساء ومتعة الحج (١).
* * *
تشير الروايات
الآنفة الى اجتهادين للخليفة عمر في حكمين من
الصفحه ٢٠٠ : الآيتان بكلّ جلاء ووضوح على هذا الحكم ، وإلى هذا أشار الصحابيّ عمران بن
الحصين حسب رواية البخاري في صحيحه
الصفحه ٢٠٢ : قال : «من شاء أن يجعلها عمرة فليجعلها» (٣).
هكذا تدرّج الرسول
في تبليغ هذا الحكم حتى إذا ما أتمّوا
الصفحه ٢٠٣ : فعله الرسول وكيف بلّغ حكم التمتّع بالعمرة
إلى الحجّ كما يأتي :
قال أنس كما في
مسند أحمد والمنتقى
الصفحه ٢١٥ : ما لدينا من
مصادر البحث ، وما ذكرناه على قلته ألقى بعض الضوء على اجتهاد عمر في هذا الحكم
ودافعه إلى
الصفحه ٢١٦ : في ذلك فإنّ كليهما من مهاجرة قريش ،
ولا فارق بينهما وبين عهديهما في ما يعود إلى هذا الحكم عدا ما كان
الصفحه ٢١٩ :
مروان بن الحكم ، قال : شهدت عثمان وعليّا وعثمان ينهى عن المتعة وأن يجمع بينهما
فلمّا رأى عليّ أهلّ بهما
الصفحه ٢٢٠ : يخصّ هذا الحكم ذكرت الروايات التالية ما قام به
هو وبعض جلاوزته من جهد (٣).
في سنن النسائي عن
ابن
الصفحه ٢٣٥ : الحنابلة إنّ الآية تفيد أنّ الحكم عامّ ولا يخص
ناسا دون آخرين فكيف خالف أبو ذر بقوله الآية الكريمة وفاته أن