الصفحه ٣١٩ : ، وفي أصول الكافي ١ / ٥٩ ، والوافي ١ / ٦١ وليس فيهما من «وإن حلال» إلى ولا
حراما إلّا فيها.
الصفحه ١٥٢ : ابن أبي
الحديد في شرح النهج «المشهور أنه لم يرو حديث انتفاء الإرث إلّا أبو بكر وحده» (٣).
وقال
الصفحه ٢٥ : المستصفى في أصول الفقه ، ط مصطفى البابي بمصر سنة
١٣٥٦ ه (ج ٢ / ١٠١) ، راجع ترجمته بكشف الظنون ٢ / ١٦٧٣
الصفحه ٢٦ : المعالم فإنّه قال
في أوّل كتابه كما مرّ علينا :
__________________
ـ وشرح
الشرح ، المحقق محمد أمين
الصفحه ٣٥٣ : ح ٣٢٧٧١.
(٢) الكافي ٧ / ٨١ ،
والوسائل ١٧ / ٤٢٢ ح ٣٢٤٩٨ ، وما نقلناه عن المجلسي في شرح حديث زرارة بمرآة
الصفحه ٣٥٢ : كان قد تعارف على تقسيم الإرث حسب ما يقضي
فقهاء مدرسة الخلفاء ، واجتهد الأئمة في نشر الفرائض كما شرحها
الصفحه ٣٥٥ :
__________________
(١) شرح اللمعة
الدمشقية ج ٨ / ٨٦ ـ ٩١.
(٢) الكافي ٧ / ٨٠ ح
١ ، والوسائل ١٧ / ٤٢١ ح ٣٢٤٩٤.
(٣) الكافي
الصفحه ١٥٤ :
يعمّ المسلمين كافّة رسول الله ومن عداه.
وذكرت بعض
الروايات أنّ العبّاس اشترك معها في مطالبة إرث
الصفحه ٢٩١ : وعصر
التنزيل ، وهذا ما حمل رجال الاجتهاد على وضع قواعدهم في الاجتهاد ، وسمّوه بعلم
أصول الفقه ، وأصبح
الصفحه ٧٥ : » (٤).
__________________
(١) قاله الخواجة
نصير الدين محمد بن محمد بن الطوسي الجهرودي (ت ٦٧٢ ه) في كتابه تجريد الكلام في
شرح عقائد
الصفحه ٣٠٤ : ـ يجد نصوصها ومخالفتهم إيّاها بتفصيل واف!
والأنكى من ذلك
أنّهم بوضعهم قواعد الأصول لديهم كالقياس
الصفحه ٣٠٦ : تلميذه الشيخ المفيد (ت : ٤١٣ ه) أصول الفقه ،
وكان معروفا لدى الجميع أنّ فقهاء مدرسة أهل البيت لا يسمّون
الصفحه ١٩٥ : الاجتهاد كما قاله ابن أبي الحديد في شرح نهج
البلاغة (١) ورواه أحمد في مسنده عن جابر بن عبد الله الأنصاري
الصفحه ١٩٩ :
شرح الرواية : روى
النووي في شرح مسلم أنّ العلماء قالوا في شرح الرواية الآنفة :
«ويجعلون المحرّم
الصفحه ١٤ : الكتاب» فلا يشك أنّه كتاب
سيبويه ...»
وشرحه أبو الحسن
علي بن محمد المعروف بابن خروف النحوي الأندلسي