الصفحه ٣٢٢ :
يظهر من بعض
الأحاديث أنّه كان لدى الأئمة كتابان من أبيهم الإمام عليّ اسم أحدهما الجامعة فيه
أحكام
الصفحه ٦٠ : ـ ودوّنوا معها أيضا أحيانا أحاديث إسرائيليّة ممّا درسناها في البحثين
الحادي عشر والثاني عشر من سلسلة بحوث
الصفحه ٢٠٥ : ومن خلفه مثل ذلك ورسول الله بين أظهرنا وعليه ينزل القرآن وهو يعرف تأويله
وما عمل به من شيء عملنا به
الصفحه ٢٨٢ : قال : أمّا هذا الباب فقد ثبت على غاية البيان ونهاية
الإتقان في الناسخ والمنسوخ من الأحكام وهو من غريب
الصفحه ١٢٢ :
نصرهم ونصحهم وأن
لهم أرحاؤهم يطحنون بها ما شاءوا» (١).
إنّ المقصود من
حقّ النبيّ في هذا الكتاب
الصفحه ١٦١ :
وفي رواية اخرى
قال : هو لنا أهل البيت ، وقد كان عمر دعانا إلى أن ينكح منه أيّمنا ويحذي منه
عائلنا
الصفحه ٢٤٠ : في هذا على ما فحصناه من كلامهم واخترناه من اختياراتهم ممّا هو
أجمع للروايات وأشبه بمساق الأحاديث أنّ
الصفحه ٥٦ :
الواسع حتّى رووه
وتعلّموه كما يتعلّمون القرآن وحتّى علّموه بناتهم ونساءهم وخدمهم وحشمهم فلبثوا
الصفحه ١٥٤ : قولها «عمدت إلى ما أنزل
الله من السماء فرفعته عنا» سهم ذوي القربى الّذي نزل في القرآن ، وحكم الإرث الذي
الصفحه ١٦٠ : أبي بكر ، والّتي امتنع قسم منهم من أداء
الزكاة إلى السلطة أمثال مالك بن نويرة (٢) أو الّذين اختلفوا مع
الصفحه ٢٥٦ : منهنّ إلى كذا وكذا من الأجل على كذا وكذا.»
وإنّ أبيّا مثلا
قصد أنّه سمع هذا التفسير من رسول الله أي
الصفحه ٢٦٦ : الجمعة وفي ملأ حاشد
من المسلمين ، لأنّا نرى أنّ ابن عبّاس كان يربأ بنفسه أن يحضر خطبة ابن الزبير في
غير
الصفحه ٢٢ : السمر في الفقه (٣). وقال الشعبي : «لمّا قدم عديّ ابن حاتم الكوفة أتيناه في
نفر من فقهاء أهل الكوفة
الصفحه ٨٧ : لأنّ حكم مفسد كالفجاءة جاء في القرآن الكريم مصرّحا به في سورة
المائدة الآية ٣٣ : (إِنَّما جَزا
الصفحه ٢٨٥ :
سور القرآن وفضائل
بلاد الثغور ، واعترفوا ببعض ما وضعوا ، ومع ذلك انتشرت في كتب التفسير وغيرها