الصفحه ١٥٣ : (١) وما أفاء الله علينا من الغنائم في القرآن الكريم من سهم
ذوي القربى. ثمّ قرأت عليه قوله تعالى
الصفحه ٢٦ : ء فيجوز لهم الاجتهاد ، باستنباط الأحكام من
العمومات ، في القرآن والسنّة ، وبترجيح الأدلة المتعارضة.
أمّا
الصفحه ١٤ : ء للقرآن كما قاله العلماء ، وإنما هي من باب التعبير
والتعريف بصفات القرآن.
ومن أسماء القرآن
لدى مدرسة
الصفحه ٢١١ : .
على عهد الخليفة
عمر
كان أوّل من أفرد
الحجّ بعد الرسول الخليفة القرشي أبو بكر وكذلك كان أوّل من نهى
الصفحه ١٠١ :
ج ـ وقال في حديث آخر بعد أن ذكر الآية الآنفة : «هذه لرسول الله
خاصّة قرى عربية فدك وكذا وكذا
الصفحه ٢٨٤ :
الأوّل : من
الباطل أيضا في فضائل القرآن سورة سورة حديث ابن عبّاس وضعه ميسرة كما تقدم ،
وحديث أبي
الصفحه ٣٥ : ويتّخذون منها وسيلة للطعن في القرآن ، بصر الله
بعض الكتّاب ليكف عن هذا الهذيان.
إنّ القرآن الّذي
في أيدي
الصفحه ٢١٩ : رسول الله لأحد من الناس.
وفي أخرى : لقولك (١).
* * *
قال ابن القيم بعد
إيراد الأحاديث الآنفة
الصفحه ٩٨ : أحاديث تنصّ على حرمة الصدقة عليهم
وليست الزكاة كما قال ، وعلى هذا فكلّ ما ورد في القرآن الكريم من أمثال
الصفحه ٢٣٨ : الدافع لهم إلى ذلك ما يقصدون من تبرير موقف الخلفاء من هذا
الحكم الشرعي وفي سبيل ذلك جاهدوا على مرّ القرون
الصفحه ١٤٥ : مساويا لمجموع سهام المسلمين منها.
ه ـ فدك : قال ياقوت : فدك قرية بالحجاز بينها وبين المدينة يومان
وقيل
الصفحه ١٠٦ : ونهاية اللغة ، وفي معجم ألفاظ القرآن الكريم: «الغنم :
الظفر بالغنم ، ثم استعمل في كلّ ما يظفر به من جهة
الصفحه ٢٣٩ :
تفضيل الإفراد ثمّ
التّمتّع ثمّ القران ، وأمّا حجّة النبي (ص) فاختلفوا فيها هل كان مفردا أم
متمتّعا
الصفحه ٢٤١ : أشهر الحجّ قبل الحجّ ، قال : ومن التمتّع
أيضا القران لأنّه تمتّع بسقوط سفره للنسك الآخر من بلده ، قال
الصفحه ١٥ : ) فسمّوه به (١).
إذن فإنّ تسمية
القرآن ب (المصحف) من نوع تسمية المسلمين ومصطلح المسلمين ، وليس اصطلاحا