الصفحه ٥٠ : : كتب معاوية نسخة واحدة إلى عمّاله بعد عام الجماعة : أن برئت
الذمّة ممّن روى شيئا من فضل أبي تراب وأهل
الصفحه ١٣٢ : مدرسة الخلفاء في ما أوردناه من أمر الخمس ، وفي
ما يلي مواضع الخمس لدى مدرسة أهل البيت.
مواضع الخمس لدى
الصفحه ١٣٧ :
طويلا حتّى أردنا
أن نكلّمه ـ وجعلت زينب تلمع علينا من وراء الحجاب أن لا تكلّماه ـ ثمّ قال : «إنّ
الصفحه ١٤٩ :
صدقة رسول الله (ص) كانتا لحقوقه الّتي تعروه ونوائبه وأمرهما إلى من ولى الأمر ،
قال : فهما على ذلك إلى
الصفحه ١٩٢ :
الإسلامي في عداد
كتاب الله وسنة رسوله : وإنا لله وإنّا إليه راجعون!!
* * *
أوردنا بشيء من
الصفحه ٢٣١ :
قال رجل من بني
الهجيم لابن عبّاس ما هذه الفتيا الّتي تشغّفت أو تشغبت بالناس انّ من طاف بالبيت
فقد
الصفحه ٢٣٤ : البيهقي :
إنّ أبا ذر كان يقول في من حجّ ثمّ فسخها بعمرة : لم يكن ذلك إلّا للركب الّذين
كانوا مع رسول الله
الصفحه ٣٠٠ : : فقلت : عن
النبيّ؟ فقال : لا آخذ به.
وعن أبي إسحاق
الفزاري (٢). كنت آتي أبا حنيفة أسأله عن الشيء من
الصفحه ٣٤١ : أمير المؤمنين طاعة الله على الهوى في ولده وغيرهم ، وممّن هو أشبك
منه رحما ، وأقرب قرابة وسمّاه الرضا إذ
الصفحه ٣٦٣ : ، ويطلبون
الدّنيا بأعمال الآخرة. ثمّ أقبل بوجهه وحوله ناس من أهل بيته وخاصّته وشيعته فقال
: قد عملت الولاة
الصفحه ٣٦٨ : عند الله افضل من الملائكة المقرّبين والأنبياء والمرسلين ، وذلك أنّ الله
خلق آدم بيده وأسجد له ملائكته
الصفحه ٣٧٧ : حكما
إسلاميا اتّبعه المسلمون من أتباع مدرسة الخلفاء ، وما أوردنا من ذلك كان على سبيل
المثال وليس الحصر
الصفحه ٣٨١ : واجتهادهم في مقابل نصوص من كتاب الله وسنة رسوله ، لما اعتقدوا فيها مصلحة
لسياسة الحكم أو غير ذلك ، ورأينا أن
الصفحه ٣٨٧ : ، غير أنّ انتقالي من السويد ونقل محط غربتي الجديد إلى
سويسرا حال دون سرعة الجوا ب ـ وإن كان عذري أقبح من
الصفحه ١٨ :
«من أحيا سنّة من
سنّتي فعمل بها النّاس ، كان له مثل أجر من عمل بها ، لا ينقص [الله] من أجورهم
شيئا