الصفحه ٤٨ : حليف بني زهرة.
أسلم عبد الله قديما وأجهر بالقرآن في مكّة فضربوه حتّى أدموه وهاجر إلى الحبشة
والمدينة
الصفحه ٥٢ : الخلق وقضايا المعاد ، وتفسير
القرآن ، إلى غير ذلك.
وروى عنهما صحابة
أمثال أنس بن مالك وأبي هريرة
الصفحه ٥٦ :
الواسع حتّى رووه
وتعلّموه كما يتعلّمون القرآن وحتّى علّموه بناتهم ونساءهم وخدمهم وحشمهم فلبثوا
الصفحه ٥٨ : وفاته ١٥٧. والأوزاعي نسبة إلى أوزاع بطن من همدان ينسب إليه الأوزاعي
المذكور لا القرية الواقعة بدمشق خارج
الصفحه ٦٠ : أحمد واللفظ للأوّل ، أنّ رسول الله (ص) قال :
«لا تكتبوا عنّي ،
ومن كتب عنّي غير القرآن فليمحه
الصفحه ٧٢ : ، وقد ورد في
القرآن الكريم بهذا المعنى في :
١ ـ (وَما يَعْلَمُ
تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللهُ
الصفحه ٨٧ : لأنّ حكم مفسد كالفجاءة جاء في القرآن الكريم مصرّحا به في سورة
المائدة الآية ٣٣ : (إِنَّما جَزا
الصفحه ٨٨ : ولا والد وورثته أيضا
يقال لهم : الكلالة (٣).
وقد ورد في القرآن
الكريم في سورة النساء الآية ١٢
الصفحه ٩٧ : نهاية اللغة
، وابن منظور في لسان العرب ، والقاموس وشرحه مضافا إلى تفاسير القرآن مثل تفسير
الطبري
الصفحه ٩٩ : ء في
كتاب الله» (٤).
وقوله تعالى في
سورة الحشر : (ما أَفاءَ اللهُ عَلى
رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرى
الصفحه ١٠٣ : والثانية ومشاهد رسول الله كلّها ، وكان أحد نقباء
الأنصار وممن حفظ القرآن على عهد النبي ، توفي سنة ٣٤ أو ٤٥
الصفحه ١٠٥ :
مررت به من القرى ، وأحرب الأموال فإنّ حرب الأموال شبيه بالقتل وهو أوجع للقلب» (٦) ، يقصد اسلب جميع
الصفحه ١١٠ : كان ، ولو كان شراك نعل ، وكيفما كان ، سرّا أو
جهارا ، وسمّاه القرآن أنفالا ، وجعله لله ولرسوله وليتصرف
الصفحه ١٢٢ : .
والأسبذي نسبة إلى قرية بهجر كان يقال
لها : الأسبذ ، وما قيل : إنّه نسبة إلى الأسبذيين الذين كانوا يعبدون
الصفحه ١٣٠ : (٤).
__________________
(١) الأموال لابي
عبيد ص ٣٢٥ وص ١٤ وتفسير الطبري ج ١٠ / ٤ ، وأحكام القرآن للجصاص ج ٣ / ٦٠ ، وفي ص
٦١ منه بإيجاز