الصفحه ٧٧ :
الخوف والاضطراب
والألم والعذاب وتعب الخاطر في محافظتها أعظم من تعبه في تحصيلها.
وبالجملة
الصفحه ٨٧ : ولوازم كثيرة لاتحصى ، فلابدّ من ذكر الجنسين من رذائل العاقلة
مع ماهو من أعظم أنواعها ولوازمها في عدّة
الصفحه ١٠٧ : من العلوم ويذّم
العلوم إمّا شرعيّة أي مستفادة من
سفرائه تعالى تحيث لايستقلّ العقل بإدراكها.
أو
الصفحه ١١٩ :
: كونه كالوالد للمتعلّم في المحبّة
والنصح والشفقة ، فإنّه يقصد إنقاذه من الهلكة الاخرويّة التي هي أشدّ
الصفحه ١٢٦ :
والتواضع
، من قوله : ( واخفض جناحكم لمن
اتّبعك من المؤمنين ). (١)
وحسن
الخلق ، من قوله : ( فبما
الصفحه ١٤٦ :
ثم مما يعلمّ أغلب أفراد النوع الانساني
منه خوف الموت ، ولعلّذة من قبيل الاولى والباعث الكلّي له
الصفحه ١٩٥ :
تنبيه
قد ظهر لك أنّ هذه الملكة من نتائج كبر
النفس واليقين معاً ، فهي من فضائل القوّة العقلية
الصفحه ٢٠٩ :
فصل
ثاني الجنسين الخمود وهو سكون النفس عن
تحصيل الضروري منها بحيث يؤدّي إلى سقوط القوّة تضييع
الصفحه ٢١٧ :
خصلتان القناعة المحمودة
والحرص المذموم ، ويترتّب على الحرص الانهماك (١)في
الصناعة والطمع من الناس
الصفحه ٢٦٧ : .
وأمّا عطايا الحكّام فهي وإن دلّ
الإجماع والنصوص من طريق أهل البيت عليهمالسلام
على جواز أخذها ولو علم
الصفحه ٣١٣ :
ثم لا يذهب عليك أنّ هذا يختصّ بالعبادة
المركّبة من أجزاء يتوقّف صحّتها على صحّة كلّ منها كالصلاة
الصفحه ٣١٦ : فسق فلم يجبه فلمّا أيس منه أطال معه الجدال
حتّى يحرمه عن الخير ، فهو يظنّ أنّه مصلحة له في ردّ ضالّ عن
الصفحه ٣٤٥ : من حصل له بقدر استعداده وسعيه من المعرفة حصلت له
من تلك المقامات بقدرها ، فالصادق في كلّ مقام هو
الصفحه ٣٥٦ :
(
واصبر على
ما يقولون واهجرهم هجراً جميلاً
). (١)
(
ولتسمعنّ
من الّذين أوتوا الكتاب من قبلكم
الصفحه ٣٧٥ : وتشوّشت عليه عباداته.
ومنها : التجارب الحاصل (١) من مخالطة الخلق ومجاري أحوالهم إذ
لايكفي العقل