الصفحه ٥١٩ : عرفت مجامع النعم وأنّ ممّا وقع
منها في المرتبة الأخيرة صحّة البدن فاعلم أنّ هذه الواحدة لو أريد استقصا
الصفحه ٥٧٣ :
عبدالله وسيّد
المرسلين ، وأدّ شيئاً من حقوق نبيّك وعترته الأطهرين بالصلاة عليه وعلى آله
الطاهرين
الصفحه ٥٧٥ :
معلوم
). (١)
فمرتبة الترقّي من حال إلى حال ومن نقص
إلى كمال مختص بالإنسان.
قال الله تعالى
الصفحه ٥٧٦ : بها هذه الأمة وجعلها سبباً لقربه
وثوابه والأمن من عذابه وحثهم فيها على الإقبال والإتيان بصالح الأعمال
الصفحه ٥٨٦ : ء بعض الأسرار
والآداب الباطنة المتعلّقة بالصدقات ، وفي باب الفقر والغنى ما يتعلّق بالسائل
والفقير من
الصفحه ٦٥٧ :
المثل ، اذا لا
مشاركة له في الحقيقة ، لا عن المثال فانه ليس من حقيقة الممثل له ، فللنفس
الانسانية
الصفحه ٦٦٤ :
( ١٥ )
ص ٥٧ س ١٤
فان مبنى هذا التحقيق على أن التوسط في
الأخلاق هو الصراط الموصوف بأنه أدق من
الصفحه ٦٧٨ : الحس وتوجهت الى جناب
القدس فلم يتفرغوا لتدبير المعاش وحفظ النظام وهم صنف من المتصوفة والحكماء ومن
الصفحه ٦٨٠ : يمضي ليس يدري
لغفلته يمينا من شمال
وثلث النصف آمال وحرص
وشغل
الصفحه ٣٢ :
ثم من أخسّ مراتب النبات إلى أشرف
أنواعه وهو النخل مثلاً المتّصل بأخسّ أنواع الحيوان ، والمتّصف
الصفحه ٤٦ : عليهالسلام
:
« عجبت من قوم يطلبون الراحة في الدنيا
مع أنّها مخلوقة في الآخرة ». (١)
وأيضاً فإنّ اللذّة
الصفحه ٦١ :
الحقيقي بين الطرفين
الذي لا ميل له إلى أحد الجانبين ، وهو أدّق من الشعر ، والذي يطلب غاية البعد من
الصفحه ٦٢ :
ويؤكّد ذلك ما في الأخبار الكثيرة من
إنّ للقرآن ظهراً وبطناً وأنّ أدنى ماللامام أن يفتي على سبعة
الصفحه ٦٣ : ، أي سكون النفس عن طلب الضروري منها.
وإثنان بإزاء العدالة وهما الظلم في
الافراط ، أي التصرّف في حقوق
الصفحه ٧٦ : دائماً أنّ ما وفّق له من
أشرف الجواهر وأرغب النفائس بحيث لايعقل ما يوازنه يوازيه ، ولا يتصوّر ما يكافؤه