الصفحه ٤٣٣ :
أحداً. (١)
وفي مصباح الشريعة عن الصادق عليهالسلام قال : « احذر أن تواخي من أرادك لطمع
أو خوف
الصفحه ٤٣٦ :
وأن تعلم أن المبرى من كل عيب سيما في
هذا الزمان كالكبريت الأحمر ، فلو طلبته لزمك الاحتراز
الصفحه ٤٤٦ :
والأسواق والحمّامات
والطرق من المنكرات ، واعتاد الناس بها ، ونحن (١)
نشير إلى بعضها إجمالاً
الصفحه ٤٥٣ :
ومنه يظهر فساد ما قيل من عدم قبول توبة
العنّين من الزنا الذي قارفه قبل طريان العنّة لأنّها عبارة
الصفحه ٤٦٥ : ثم ينقضها
في بعض شهواته بقصد وصدق شهوة لعجزه عن قهرها مع المواظبة على الطاعات وتركه لجملة
من السيّئات
الصفحه ٤٩٢ : دخل له أيضاً بالتوكّل الا قليل منه بعد تقوية كاملة.
وأمّا الثالث فهو مبنى التوكّل ، وهو
انكشاف أن
الصفحه ٥١٦ : ». (١)
وأفتى الفقهاء في صورة تساوي المصلّين
في الصفات المعتبرة بتقدم الأحسن وجهاً ولا أقصد من الجمال المحرّك
الصفحه ٥١٨ :
(
قل إنّ هدى
الله هو الهدى ). (١)
(
أو من كان
ميتاً فاحييناه وجعلنا له نوراً يمشي به في الناس
الصفحه ٥٢٥ : الأجفان مع
دقّتها وإلى الأفخاذ مع غلظتها وإلى الحدقة مع صفائها والعظم مع صلابته مايليق
بكلّ منها قدراً
الصفحه ٥٣٨ :
عن الميل إلى الآخرة لضعف يقينه ، فكيف يجوز إمداده بنوع علم يتمكّن معه من الوصول
إلى شهواته ، فإذن
الصفحه ٥٤٧ : الشيطان : تفكّر في عظمه الله وجلاله ومن أنت واقف
بين يديه واستح من أن ينظر إليك وأنت غافل عنه ، فيحضر بذلك
الصفحه ٥٧٠ : .
وإذا قلت : « مالك يوم الدين » فاستشعر
من قلبك التعظيم والخوف ، إذ لا مالك الا هو ، ويوم الجزاء هائل
الصفحه ٥٩٦ :
فرائض الله وسنن
نبيّه ، وما يجب عليك من الأدب والاحتمال والصبر والشكر الشفقة والسخاوة وإيثار
الزاد
الصفحه ٦٦٥ :
( ١٧ )
ص ٥٩ س ١٤
أما في طرف الافراط من فضيلة ( خصلة )
الشهوية أعني الشره ان كان الباعث له
الصفحه ٦٧١ :
ثابت وفرعها في
السماء. انتهى (١).
ونحن جربنا أن كلمات المرتاضين من أهل
القلوب لها تأثير خاص في