الصفحه ٣٣٦ :
من الشهوات والمعاصي
من اضطراب النفس وميلها إلى فعلها ، وما يحصل عند إرادة فعل الطاعات الشاقّة
الصفحه ٣٧٢ :
فقال : « لم أر
أنيساً أسلم من الوحدة ، وأوعظ من القبر ، ولا جليساً أمتع من الدفتر » (١) ، وبعضهم
الصفحه ٤١٣ : أضحكك يارسول الله؟ قال : رجلان ممن أمّتي جثيا بين يدي ربّ العزّة فقال
أحدهما : ياربّ خذ مظلمتي من هذا
الصفحه ٤١٨ :
وأمّا قول الرسول صلىاللهعليهوآله : « من أحبّ أن يتمثل له الرجال ...
إلى آخره » ، وما نقل من
الصفحه ٤٣٨ :
وأفقه ، وإن كان الأول أحسن وأسلم لما فيه من الاستمالة والرفق المفضي إلى الرجوع
لاستمرار الحياء عند دوام
الصفحه ٤٤٠ :
والثامن : تسهيل الأمور عليه وترك
التكليف بما يشقّ عليه وترفيهه عن حمل شيء من أعبائك وأن لاتستمدّ
الصفحه ٤٩٤ : للتوكّل إذا قوي ، وأن
يتسارع إليه الضعف والأضطراب فاحتاج إلى حارس من الأدلة الكلامية بخلاف المشاهد
حيث
الصفحه ٥٠٣ : من الله تعالى وكما هو قادر على إلجائهما في هذه المدّة على
الإشفاق ، فكذلك قادر على إلجاء آخرين عليك
الصفحه ٥٤١ :
النبي صلىاللهعليهوآله ثانياً ، ودفع منفّرات الولد من ثقل
المؤونة وطول التعب وغيره عن نفسه
الصفحه ٥٨٢ : حلاوة مخاطباته
لعباده الصالحين ولطفه بهم ومقام اختصاصه بهم بقبول كراماته وبدائع إشاراته ، فإذا
شرب من
الصفحه ٥٨٣ : تفكّر في عظمته ، إذ عظمة الفعل تدلّ على عظمة الفاعل ، وينبغي شهوده
الفاعل في الفعل ، إذ من عرف الحقّ رآه
الصفحه ١٢ : الروضات : لم يتمّ. عندنا نسخة
من طهارته فرغ منها في ذي القعدة سنة ثلاثين ومائتين بعد الألف.
٢ ـ ملخّص
الصفحه ٢٣ : مسالكها وتنقيح مداركها ، والحثّ على تحصيلها ، والبحث عن إجمالها وتفصيلها.
ثم بالغ المتأخّرون من علمائنا
الصفحه ٣١ : منطوياً فيها عالم الغيب والشهود.
توضيح
لكلّ شيء من الموجودات خاصيّة لايشاركه
غيره فيها ، فكلّما كان
الصفحه ٤٨ : يقال : إنّه أفضل وأتمّ منها ، بل لانسبة لها إليه بوجه من الوجوه تماماً
وفضيلة وكثرة ، أمّا الدوام فكيف