الصفحه ٧١ : المعارف عنده نظرية لا ضرورية ، وإقرار بإبطال النظر مع أنه إنما يبطل النظر
بالنظر ، وإقرار بأن ما قاله في
الصفحه ٦٠ : )
«والنّظر مشترك بين معان» :
منها نظر العين
الجارحة ، ونظر الرحمة ، ونظر المقابلة ، والنظر بمعنى الانتظار
الصفحه ٣٣١ :
فصل والنظر
مشترك بين معان
٦٠
حاشية حي الوالد
العلامة الحسن الحوثي
الصفحه ٦٤ : أمره تعالى ونهيه.
أمّا الأولى : فقد وقع الخلاف فيها :
فأنكرت الأشعرية وجوب النظر عقلا وقالت
: ليس
الصفحه ٦٢ :
الزيدية «والصحيح منه» أي من النظر «واجب عقلا وسمعا» أي يحكم العقل بوجوبه وورد
السمع بوجوبه أيضا كما
الصفحه ٧٥ :
وقد منع أكثر
المتكلمين عن أن يكون العلم بالله ضروريّا في الدنيا مع استكمال التكليف وهذا لا
مانع
الصفحه ٦٥ : وسدّ خلته مع الإمكان وإلّا استحق اللوم والذمّ.
فلا يصحّ القول : بأن وجه وجوب النظر
لمعرفة الباري
الصفحه ٦٧ :
__________________
(نعم) يرد على قول الأشعرية إنه لا يجب
النظر لمعرفة الله وصدق الرسل إلّا
الصفحه ٤٥ : كذلك «عند
اشتغاله بنحو نظر» أي تفكر في شيء من المسائل «أو» اشتغاله «بنحو تصوّر بعضها غير
عاقل» لعدم
الصفحه ٤٦ :
أمور الدين أو
الدنيا أو السهو أو الذهول «مع بقائه» أي مع بقاء العقل «فملتزم» أي نحن نلتزمه
وهو
الصفحه ١٢١ : أنه قادر إلى آخره
مغالطة ، لأنه لا يعلم الله من لا يعلم كونه قادرا عالما حيّا موجودا بتكرار النظر
لأجل
الصفحه ٢٧٢ : لنفعه من غير اعتبار لأنّ
الاعتبار يختص بالعقلاء.
ولهذا قال عليهالسلام : «ومعه للعقلاء» أي وللنفع مع
الصفحه ٥٣ :
«فإن البدرة عنده»
أي عند الملك المعطي «حقيرة و» هي «عندهما» أي المعطى والسامع «جليلة» عظيمة
بالنظر
الصفحه ١١٩ : موضع قد حميت الشمس عليه ورأى ذلك حسنا في عقله لما يرجو من
نفعه ، علم إذا نظر وفكّر أنّ تحمل المشاق في
الصفحه ١٥٠ : الذات علة في الصفات فإنهم
قالوا : إن الصفات أمور زائدة على الذات لا تسمّى شيئا ولا لا شيء مع إنكارهم