الصفحه ١٥٢ : النصارى :
فقال الإمام يحيى عليهالسلام : حكى نقلة المقالات : أن مذاهبهم لا تنضبط ولا تنحصر مع
تناقضها
الصفحه ١٩٧ : ثاني له فيعدّ معه ولا يذكر مع غيره تعظيما له بل
يعرف بذكره ويذكر غيره ولهذا قال تعالى : (وَاللهُ
الصفحه ٢٠٢ : : الله خالق آدم في الثالث ، ورازق
العباد في الثاني ، ويوم القيامة في الأول ، فجعله حقيقة في أحدها مع
الصفحه ٢١٣ : (١) هو كونه مفسدة في التكاليف العقلية.
قالوا : والمفسدة
ما يكون المكلف معه أقرب إلى فعل القبيح وترك
الصفحه ٢٢٦ : «وشرطه» أي وعالم بشرطه «وهو اختياره» أي اختيار
العبد للكفر وتأثيره على الإيمان «مع التمكن من فعله» وتركه
الصفحه ٢٢٨ : المختلفين الاختلاف» أي اختلافهما في طلب حصوله «فيجب الامتناع مع الاختلاف»
لوجود العلّة المانعة وهي التضاد
الصفحه ٢٦٢ : حتمه» وإلزامه مع نصب القرينة على ذلك.
قالت «العدلية :
لا بمعنى خلقها» في العباد بقدرته «خلافا للمجبرة
الصفحه ٢٨٤ : منبر وجعل ذلك السّبّ سنّة.
وإنما منع عليهالسلام من البراءة منه مع الإكراه لأن البراءة من أفعال
الصفحه ٣٠٩ : الأشقياء التي يتوهمونها على الله تعالى لو وقع الجزاء في الدنيا «ومع الفناء
ثم البعث» أي مع فناء العالم ثم
الصفحه ٣١٧ : الدائم والدرجات العالية في جنات عدن مع
التعظيم الذي لا يكون إلّا مع الثواب «كما مر» ذكره في مسألة إيجاد
الصفحه ٣١٨ : .
«و» كذلك «إبقاء
المنسوخ» حكمه «مع بقاء الناسخ» له في القرآن يتلى مع تلاوته «ونحو ذلك» كزيادة
الشهوة
الصفحه ٣٢٧ : التكليف إلّا مع التمكين فلا يصح أن يقال يجب التمكين ولا يجب التكليف ، فهو
لما كان التكليف تفضلا محضا
الصفحه ٦ : وألف
وكتبه محمد بن عبد الرحمن التهامي ثم الضّمدي ثم اليمني وقد أثبتنا النصين كاملين
مع صورة فوتوغرافية
الصفحه ١٩ : الجرموزي في
النّبذة المشيرة : كان مع سعة علمه بليغا مصقعا .. وكان رحمهالله من عيون العلماء وبقية الفضلا
الصفحه ٢٠ :
صراع مع الأحداث والتغيرات السياسية التي كان يحبّذ الابتعاد عنها والتفرغ لنشر
المعارف وصناعة العقول