الصفحه ٨٨ : «والتأثير للفاعل» لا للآلة يعرف ذلك «ضرورة كالنظر» الموجب للعلم «فإنه
آلة للناظر» يتوصل بها إلى العلم كسائر
الصفحه ١٠٣ : والعلم الذي لا يحتاج إلى نظر واستدلال بل علم
بالضرورة أنه كان بعد إن لم يكن «فحدوث العالم لا يخلو إمّا أن
الصفحه ١٦٢ : .
قال عليهالسلام : «قلت : وفيه» أي ما ذكره الإمام الحسن بن علي «نظر» لأنه
خلاف ظواهر أقوالهم في ذلك أو
الصفحه ١٧٨ : قولنا : «ثوب زيد للمشاركة له في جنسه»
من كونه قطنا أو حريرا من غير نظر إلى صفتهما في الطول والعرض
الصفحه ١٨٠ : نصف الناس وتقييده بكونه نصف الناس على المطلق وهو المحكوم عليهم وإطلاقه بعدم
النظر إلى كونهم نصف الناس
الصفحه ٢٠١ : كالحال لأنه يقال : فلان ضارب وقاتل لمن وقع منه الضرب أو القتل
من غير نظر إلى بقاء المشتق منه وانقطاعه
الصفحه ٢٠٩ : القبيح.
قيل : وهو دور
لأنّ الإرادة إنّما تقبح لقبح المراد فكيف يقبح المراد لقبح الإرادة وفيه نظر
الصفحه ٢١٠ : ولا قبح ظاهرين
كما مرّ ، لأنهم لا يخالفون أن ابتداء الإحسان وصنائع المعروف حسنة بحكم العقل من
غير نظر
الصفحه ٢١٤ :
والجواب عليهم :
ما مرّ في وجوب معرفة النظر وما سيأتي إن شاء الله تعالى في النبوءات (١).
(فصل
الصفحه ٢٣٠ : مذهبنا : أن حسن ذم من أخل بالواجب معلوم ضرورة من غير نظر إلى صدور فعل
من ذلك الذي ترك الواجب ، فإنه من
الصفحه ٢٣٢ : من ذلك أن تكون الإرادة عرضا حالّا في غيره.
(إلى هنا انتهى
النسخة المتأخرة).
ولعله عليهالسلام نظر
الصفحه ٢٤٢ : والولاية مستحقّان لذات
المكلف لا بالنظر إلى فعله ، وهذا مذهب المجبرة والله أعلم.
(فصل)
والمعنى : أنه
الصفحه ٢٥٠ :
لا درك نظر ولا
فكرة ولا اعتبار وفي ذلك وبه ما يجب الجزاء والثواب ، وفي ترك ذلك وإغفاله ما يجب
الصفحه ٨٩ : ونحوه من جملة ما يجري مجرى المؤثّر «وإمّا غرض» بالغين المعجمة «والمؤثر»
مع الغرض «الفاعل ضرورة» أي يعرف
الصفحه ٥٩ : جازم» وهو بخلافه «فالجازم مع
المطابقة» للواقع في الأمر نفسه «وسكون الخاطر» من الشك والارتياب «علم» أي