الصفحه ١٢٤ : وجب تكرير النظر» علينا «بعد معرفتها» كما سبق ذكره عنهم.
«قلنا» في الرد
عليهم «ذات الله هي الله» لا
الصفحه ٧ : استطرادا
باعتبار الموضوع الذي أدرجت فيه وفي نظره أنه محتاج إلى ما ينبه عليه أو يزيده
وضوحا وقد أبقينا هذه
الصفحه ٣٥ : جمعت بالنظر إلى
أفراد مسائله ، وأفردت أوّلا بالنظر إلى أنّ ما جمعه هذا الكتاب علم نفيس ، وقوله
: بغوص
الصفحه ٦٩ :
و» يقضي «بقبح
الإخلال به فوجبت معرفته لذلك ، ومعرفته تعالى لا تكون إلّا بالنظر لامتناع
مشاهدته
الصفحه ٧٢ : والجمهور» من المعتزلة وغيرهم : «وهو» أي النظر الموصل إلى
معرفة الله سبحانه «فرض عين» يجب على جميع المكلفين
الصفحه ٧٤ : بلوغ مراتب النظر والوصول إلى
حقيقته ، قال : وهؤلاء هل يكونون سالمين في الآخرة أم لا؟
فيه خلاف بين
الصفحه ٨٠ : النظر فإذا قال ذلك قائل قلنا : فالنظر
دلّتك عليه نفسك أم دلّك عليه خالقك في منزل كتابه ، فإن قال : إن
الصفحه ١٤١ :
ثلاثمائة نظرة يخلق ويرزق ويحيي ويميت ويعزّ ويذلّ ويفعل ما يشاء.
قال الكسائي :
أرادوا ينظر فيه إسرافيل
الصفحه ٢٠٠ : والمستقبل كالحال لأنها صفات لمن صدر منه الفعل مطلقا من غير نظر
إلى زمان.
وفي هذه الرواية
نظر لما سيأتي
الصفحه ١٣ : التي تضمن الجبر والتشبيه وما لا يجوز على
الله سبحانه وطريقي في ذلك مما لم يكن من تأليفي ونظري إلى
الصفحه ٣٧ : الحدود والتصورات والتصديقات ، وذكر النظر ووجوبه ووجه وجوبه
وذكر الدليل وما يتعلق بذلك.
وأما الأقسام
الصفحه ٣٨ : قسمين :
فالأول : «هو بيان
كيفية الاستدلال» : لأنّ الاستدلال هو النظر والتفكر في الدليل ، وهذا القسم
الصفحه ٥٥ :
سبحانه «لعدم معرفتهم لربهم» لإهمالهم طرق النظر في معرفة الله سبحانه ، وذلك «كمن
يقتل نفسا عدوانا على غفلة
الصفحه ٨٦ : » لأنها علة موجبة فلا بد من مقارنة معلولها لها «والسبب»
عندهم «ذات موجبة لأخرى» أي لذات أخرى «كالنظر
الصفحه ٨٧ : العالم «أو الظن» أي ظنه «بحسن الفعل من غير نظر إلى نفع
النفس أو دفع الضرر عنها» وذلك «كمكارم الأخلاق» من