الصفحه ٢٤٤ :
لتعرف الطاعة
والمعصية ويوقف على الحدود «كالخبر به» أي كما ورد بصيغة الخبر بالمباح فإن معرفة
مراد
الصفحه ٢٦٥ : : أموريّ لمن يثبت الصفات أمورا زائدة على الذات ، وطبعيّ لمن يثبت
للطبع تأثيرا. وأيضا فقد صحّ أنهم القدرية
الصفحه ٢٧٨ : عليه وعلى آله وسلم أنه قال :
«المريض تتحاتّ
خطاياه كما تتحاتّ ورق (١)
الشّجر».
قال (٢) عليهالسلام
الصفحه ٣١٤ : اللغة هو خالق الرزق كان إطلاقه على نحو
الواهب مجازا ، وإن كان الرازق في اللغة هو معطي الرزق كان إطلاقه
الصفحه ٣١٨ : صفة زائدة على حسنه كالواجب والمندوب.
فأمّا المباح فلا
يمكن التكليف به [إذ لا صفة له زائدة على حسنه
الصفحه ٥٥ : يَقُصُّونَ عَلَيْكُمْ آياتِي وَيُنْذِرُونَكُمْ
لِقاءَ يَوْمِكُمْ هذا قالُوا شَهِدْنا عَلى أَنْفُسِنا
الصفحه ٥٦ : ، على أن أولاد
عبدة الأوثان حكمهم قبل البلوغ حكم آبائهم مطلقا ، فلو جوزنا إكمال عقولهم قبل
البلوغ لجاز
الصفحه ٦٨ :
تعالى فهما صفتان بالفاعل كما هو المشهور من قولكم فلا دليل على كونهما مخلوقتين.
وأيضا : يقال فيه : هل
الصفحه ٨٤ :
أن يؤثر في إيجاب
صفة أو حكم أو لا أيّهما ، الأول العلة والثاني السبب فكانت ثلاثة فقط.
وقوله
الصفحه ١٠٢ : الحرص على مداومة العمل
ومتابعته لتكثر منافعهم واكتسابهم فيضر ذلك بقواهم وبأجسادهم ، فإن كثيرا من الناس
الصفحه ١١٥ : ببطلان محدث يحدث محدثا إلى ما لا نهاية له ، وكذلك الاقتصار على محدث يحدث
محدث العالم بلا حجة معلومة لا
الصفحه ١٣٨ : ، وقد أوسع الهادي عليهالسلام في الاحتجاج على أن الكرسيّ هو العلم ، وذكر أن الكرسيّ
لإحاطته بالسماوات
الصفحه ١٦٤ : ء الشافعية.
قال : قلنا :
المسمّى على ما ذكروه هو المفهوم المرتسم في الذهن ، والاسم على ما ذهبوا إليه هو
الصفحه ١٧٣ :
قُلُوبُهُمْ
وَإِذا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آياتُهُ زادَتْهُمْ إِيماناً وَعَلى رَبِّهِمْ
يَتَوَكَّلُونَ
الصفحه ١٩٣ :
«وإن سلم» أن كون
الاسم دالّا على أنّ مسمّاه معلوم يكفي في جواز إطلاقه على الله فلا نسلم لكم أن
لفظ