الصفحه ٢٦٩ : والسمع وقد قال صلى الله عليه وعلى آله
وسلم : «سيكذب عليّ كما كذب على الأنبياء من قبلي ، فما أتاكم عنّي
الصفحه ٢٩٩ :
فصح أن الناس على
فرقتين رعاة ورعيّة ولم يساو في التعبد بين الرّعاة والرّعيّة.
وأيضا ، فلم
يتعبّد
الصفحه ٣٢٣ :
«ما لم يصر» ذلك
المتقدم» في حكم المنسي» فلا يسمى لطفا حينئذ لبطلان حقيقته «خلافا لأبي علي» في
الصفحه ٣٢٥ :
فالتناصف حينئذ «مزيد
تفضّل» منه تعالى «محض» على من أنصفه جل وعلا من ظالمه ، لأنه قد ثبت أن الله
الصفحه ٢٤ : .
والصلاة والسلام
على سيّدنا محمد خاتم النّبيين ، وعلى آله المنتجبين وأصحابه الراشدين ، وتابعيهم
وتابعي
الصفحه ٣٨ : إنما
هو عبارة عن ذلك وقوله : «على تحصيل عقائد» : ليخرج الاستدلال بالأثر على نحو
الضّالّة ، والعقيدة ما
الصفحه ٣٩ : أنه» : أي
العلم «يطلق عليها» : أي على المعلومات «وجمعها» : في حدّ واحد «متعذر ، ولجلائه»
: أي لجلا
الصفحه ٥٧ :
وما رواه الهادي عليهالسلام في الأحكام عن النبيء صلى الله عليه وعلى آله وسلم أنه قال
: «إذا أطاق
الصفحه ٦٢ : عن النبيء صلى الله عليه وعلى آله وسلم أنه قال : «تفكروا
في المخلوق ولا تفكروا في الخالق».
«و» كذلك
الصفحه ٩٣ :
على استعمال
الحدود إذا أرادوا حدّ الإنسان «الإنسان حيوان ناطق» وهو أي (١) الحد مركب من جنس وفصل
الصفحه ١٠٧ : .
وأما قولكم : إنه
لا يقدر على صفات الذات إلّا من يقدر على الذات قياسا على الكلام فإنه باطل لأنّ
الكلام
الصفحه ١١٣ : على إثبات صانع مختار
كفانا ذلك الدليل في أن الله تعالى موجود قديم قادر عليم حيّ ، بحيث لا دليل لنا
على
الصفحه ١٤٥ : كونه مصادما لأدلة العقل «مقدوح فيه» أي قد قدح فيه علماء
الحديث وذكروا أنه مكذوب على النبيء صلى الله
الصفحه ١٧٢ :
أصول الدين على
تسميته كلاما لا شرعية» كما زعمتم.
«قلنا :» المعلوم
أن الشارع «أطلقه» أي لفظ
الصفحه ٢٣٤ :
قالوا : وهي
المعنى التي (١) متى اختص بالحي أوجب كونه مريدا.
قالوا : وكونه
مريدا أمر زائد على