الصفحه ١٤٩ :
والمؤثرات فلزم من
ذلك وجوده تعالى في الأزل واستحالة الفناء عليه لوجود العلة المقتضية لوجوده تعالى
الصفحه ١٧١ : : إنها تدل على المعنيين اللّغوي والشرعي
معا ثم اختلفوا :
فقال الإمام يحيى عليهالسلام والغزالي : تدل
الصفحه ٢٣٢ : الله (٢)
إدراكه بعلمه
حكميّة الفعل» أي علمه باشتمال الفعل على المصلحة «وكراهته جل وعلا : إدراكه بعلمه
الصفحه ٣٢٦ :
: إذا كان الفعل مع عدم اللطف أشق والثواب عليه أكثر جاز ترك اللطف ، وهذا ينقض
قولهم بوجوب اللطف.
وقال
الصفحه ٥١ :
وإن أردتم أنها
ليست علوما حقيقية وأنهم ليسوا على ثقة منها فهو باطل لأنا نقطع بقبح الظلم والكذب
الصفحه ٥٣ : زعموه على استحالته «لزم» منه «أن يجعلوا لله» سبحانه و
«تعالى علوا كبيرا صفة نقص حيث أمر أن يسخر به في
الصفحه ١٣١ : في نفي
الحاجة عن الله سبحانه بين أهل القبلة على اختلاف أهوائهم وتباين طرقهم ، ولا حكي
الخلاف في
الصفحه ١٤٦ :
جَهْرَةً) (٣) فأنكر عليهم موسى صلوات الله عليه وألزمهم الحجة ونبّههم
على الحق فتمادوا وضلوا وقالوا : (لَنْ
الصفحه ١٥٠ :
«وإن سلّم» ما
ادعوه على استحالته «لزم أن توجد سائر الذوات وجودا أزليّا «ولا تفنى كما مر» لهم
من أن
الصفحه ١٦٢ : .
وأيضا : فيلزم أن
يكون الله تعالى جاهلا حيث لا يعلم صفته الوجودية قال «الإمام الحسن بن علي بن
داود» بن
الصفحه ١٦٨ :
الواقع ، أم لا
فإن هذا اللفظ قد دل عليه ، وإذا دل عليه صح أن يسمّى صفة ووصفا وقد وقع ذلك بحسب
وضع
الصفحه ١٩٠ : عليه.
واعلم : أن
العلماء مختلفون في أسماء الله تعالى هل هي مقصورة على تسعة وتسعين اسما أو غير
مقصورة
الصفحه ٢٠٦ : ، واصطلاحا :
ما قال الوصي» أمير المؤمنين علي بن أبي طالب صلوات الله عليه لمن سأله عن
التّوحيد والعدل فقال
الصفحه ٢٥٥ :
قاموا في القتال
والجهاد مع أنبيائهم أبلغ قيام بعزيمة صادقة ونيّة صحيحة لأنهم على بصيرة من دينهم
الصفحه ٢٦٤ :
أن القدرية مجوس
هذه الأمة ، واتفق أهل الملّة على صحة هذا الخبر واختلفوا فيمن أراده الرسول صلى
الله