الصفحه ١٦٩ : الذي
سيأتي ذكره من الحقيقة والمجاز تمهيد وتوطئة لمعرفة ما يجوز إطلاقه على الله تعالى
من الأسماء بطريق
الصفحه ١٧٦ :
الموضوعة للجارحة إذا استعملت في النعمة لمّا كانت النعمة في الأغلب لا تصل المنعم
عليه إلّا من اليد فسمّيت
الصفحه ١٧٧ : تصويره بصورة السبع
واختراع لوازمه له من الافتراس وغيره توهّما وتخييلا ، ثم أطلق عليه لفظ يفترس
استعارة
الصفحه ٢٠١ : لو قال قائل :
فلان ضارب لم يترجح فهم الحالية منه على المضي بخلاف المستقبل فإنه لا يفهم إلّا
بقرينة
الصفحه ٢١٠ : والحسن وقال أبو علي وأبو
هاشم : يحسن الفعل لوقوعه على وجه وهو كونه للنفع أو لدفع الضرر أو الاستحقاق
الصفحه ٢١٣ : عبادة لمن ضاق عليه الوقت انتهى.
وقال بعض المعتزلة
ومن وافقهم من المتأخرين : إن وجه قبح القبيح الشرعي
الصفحه ٢٢٥ : فعلت» وأكلت البر مخالفة لأمري «عاقبتك» على ذلك «ففعل العبد» أي أكله للبر
«ليس نزاعا» لسيده في سلطانه
الصفحه ٢٤٠ : كالخواطر التي ترد على القلب من غير عزم. هكذا ذكره
الإمام يحيى عليهالسلام. قال : وأما إرادة القصد فقد تكون
الصفحه ٢٥٩ :
لَهُمُ
الشَّيْطانُ أَعْمالَهُمْ) (١) أي «التي عملوها»
في معادات رسول الله صلى الله عليه وعلى آله
الصفحه ٢٩٠ : تصير
بعد انقطاع عوضها ترابا بغير ألم فلا دليل عليه والله أعلم.
واعلم : أنه لا
تناصف بين الأطفال
الصفحه ٢٩٣ :
فيه ، وإنما
النزاع في الأجل الثاني وهو المفروض المقدّر هل يثبت للمقتول على تقدير عدم وقوع
القتل
الصفحه ٣٠١ :
وروي عن على صلوات
الله عليه أنه سأله يهودي فقال : أخبرني عن الرّوح ما هو؟ فإن أبنته لي آمنت من
الصفحه ٣٠٦ : سبحانه قادر على إيجاد ذلك الجسم الذي أعدمه بعينه وإرجاع ذلك
الروح إليه بعينه وتنعيمه أو تعذيبه فلا بعد في
الصفحه ٣١٠ :
وقالت «المجبرة بل
والحرام» : يسمّى رزقا عندهم بناء على قاعدتهم في الجبر أن أفعال العباد من الله
الصفحه ٣١٦ : الرخص وحيث تغلّب بعض الظلمة على أكثر الحبوب ونحوها» من الثمار وغيرها «ومنعها»
عن الناس «في الغلا