الصفحه ٣٠٨ :
«فإن قيل : لم لم
يكن الجزاء» من الله سبحانه بالثواب والعقاب «في الدنيا» مع عدم فنائها.
قال
الصفحه ١٩ : الجرموزي في
النّبذة المشيرة : كان مع سعة علمه بليغا مصقعا .. وكان رحمهالله من عيون العلماء وبقية الفضلا
الصفحه ٣١ : أبي
سفيان ، والحسين عليهالسلام قتيل الأشقياء بكربلاء.
«و» الصلاة
والسلام «على سائر الطيبين من عترته
الصفحه ١٠٣ :
بها الله تعالى
على من جحد وكفر حيث قال عزوجل : (وَضَرَبَ لَنا
مَثَلاً وَنَسِيَ خَلْقَهُ ..) الآية
الصفحه ١٥١ :
ثم يقال : هل
وقفوا من معرفة الله سبحانه وما يحق له جل وعلا من الأسماء والصفات وما يجب أن
ينفى عنه
الصفحه ١٧٧ : تصويره بصورة السبع
واختراع لوازمه له من الافتراس وغيره توهّما وتخييلا ، ثم أطلق عليه لفظ يفترس
استعارة
الصفحه ٢٠٩ :
الإباحة «عدم ذينك»
أي الذم وتصويب (١) المعاقبة «في» حق «من تناول شربة من ماء غير محاز» أو
استظلّ
الصفحه ٢١٧ :
على الكافرين ،
وكيف ينكر عليهم ما هو من فعل الله سبحانه ، فثبت أن لفظ (ما) في الموضعين بمعنى
الذي
الصفحه ٢٤٢ :
المسخط له سيقع ،
ألا ترى أن ذلك يقبح منه قبل وقوع القبيح كما يقبح منّا أن نعاقب بالضرب والإيلام
من
الصفحه ٢٥٤ :
الكلمات ونحوها من المتشابه يجب ردها إلى المحكم كما قال تعالى : (هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ) ولا يجوز أن يطلق
الصفحه ٢٧٤ : المقالات جميعا : أن هذه الامتحانات حوادث ولا بدّ لكل محدث
من محدث ، ويستحيل أن يكون حدوثها من جهة القادرين
الصفحه ٣٠٧ : يحكى عن بشر بن المعتمر.
ومنهم من قال غير
ذلك.
ولا حاجة إلى
الاشتغال بذكر هذه الأقوال الباطلة التي
الصفحه ٣١٥ :
وقوله تعالى : (فَيُرْسِلَ عَلَيْكُمْ قاصِفاً مِنَ
الرِّيحِ فَيُغْرِقَكُمْ) .. الآية (١).
وأما
الصفحه ٣٢٦ :
وأصحاب اللطف :
إنه قد يحسن الألم من الله تعالى لمجرد دفع الضرر من غير عوض.
وقال جعفر بن حرب
الصفحه ٣٢٧ :
كذلك : فلا معنى
لإيجاب الألطاف ولا غيرها على الله تعالى وأما التمكين فهو من تمام التكليف ، فلا
يصح