الصفحه ١٥٥ : تعالى «وإذا لرأينا آثار صنع كل إله» متميزا عن صنع غيره «ولأتتنا رسلهم» إذ
لا بدّ للإله من رسول «ولم يقع
الصفحه ١٨٤ : : (وَادْخُلُوا الْبابَ
سُجَّداً) (١) أي» ادخلوا «بابا
من أبوابها» أي من أبواب القرية وهذا حيث كان للقرية أبواب
الصفحه ٢٠٨ :
ومثله ذكره الإمام
يحيى عليهالسلام حيث قال : لا يخلو قولهم من أوجه ثلاثة : إمّا أن يريدوا
بذلك أنه
الصفحه ٣٣ :
ومذوّت الذوات من
غير أن تكون ذواتا ولا شيئا «وتقديسا» : أي وتنزيها «للعليم» : بكل شيء من
المبصرات
الصفحه ٦٨ :
__________________
فالذات لا تؤثر
إلّا في صفة لها لا لغيرها ، وإن أرادت أن صفته من كونه مالكا
الصفحه ٢٠٠ :
الإثبات «أي» هو
تعالى «فاعل للعصاة ضد الانتقام» أي ضد المعاقبة «من إسبال النعم» عليهم «والتمهيل
الصفحه ٢٧٠ : لا
يفعل تعالى العبث وما لا حكمة فيه ، والتّفضّل والإحسان من الله سبحانه على الخلق
في إيجادهم وكونهما
الصفحه ٢٨٤ :
يأكل ما يجد ويطلب
ما لا يوجد فاقتلوه ولن تقتلوه ، ألا وإنه سيأمركم بسبّي والبراءة منّي «فأمّا
السب
الصفحه ٣٠١ :
وروي عن على صلوات
الله عليه أنه سأله يهودي فقال : أخبرني عن الرّوح ما هو؟ فإن أبنته لي آمنت من
الصفحه ٣١٠ :
وقالت «المجبرة بل
والحرام» : يسمّى رزقا عندهم بناء على قاعدتهم في الجبر أن أفعال العباد من الله
الصفحه ٣٢٩ : المخالفون لنا : «قال الله تعالى
: (كَتَبَ رَبُّكُمْ
عَلى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ أَنَّهُ مَنْ عَمِلَ مِنْكُمْ
الصفحه ٧ :
وجود زيادات في
النسخ المتأخرات وسقط وأخطاء والحيرة من هذه الزيادات من أين جاءت وكيف وكان على
من
الصفحه ٢٧ :
قالوا : لما فيها
من تناسي التشبيه وادّعاء كون المشبّه عين المشبه به حيث أثبت له ما هو من خواص
الصفحه ١٣٢ : المضرة ولا يفهم منها أمر سوى ذلك ، والمنفعة هي اللّذة
وما يتبعها من فرح وسرور ، والمضرة هي الألم وما
الصفحه ١٥٩ :
قال الإمام يحيى عليهالسلام في الشامل : وهذا القول إنما قرروه على ما حكيناه من
مذهبهم أنهم مطلعون