الصفحه ٣١٨ : .
«و» كذلك «إبقاء
المنسوخ» حكمه «مع بقاء الناسخ» له في القرآن يتلى مع تلاوته «ونحو ذلك» كزيادة
الشهوة
الصفحه ١٦١ : بالذوات المعدومة «إذ لو لم تكن ثابتة» في العدم «لم
يكن الله عالما ولا قادرا» لاستحالة تعلق العلم والقدرة
الصفحه ١٢١ : والحجر ، ونفخ الروح في اشتراك
الإنسان والبهيمة والله سبحانه لا كيفيّة له ولا يدرك فيه شيء من هذه الصفات
الصفحه ٣٠٨ :
«فإن قيل : لم لم
يكن الجزاء» من الله سبحانه بالثواب والعقاب «في الدنيا» مع عدم فنائها.
قال
الصفحه ١٣٧ : ، «ومنه قيل للصحيفة التي فيها العلم كرّاسة».
قال في البلغة :
وروي عن جعفر بن محمد عن آبائه رضوان الله
الصفحه ١٩٦ : بعضها على حد يقل المشاركة له فيها كما يقال : فلان وحيد عصره ، وهذا
أيضا مستحيل في حقه تعالى.
وقد يراد
الصفحه ٢٠٢ : والله أعلم.
قال عليهالسلام : «وقد حصل» أي ذلك الاشتقاق في مثل قولنا زيد ضارب غدا
والله سبحانه خالق
الصفحه ٣٤ : وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً)(٣): وهذه الآية نزلت في خمسة وهم أهل الكساء : رسول الله صلى
الله عليه وعلى آله وسلم
الصفحه ٦٨ :
__________________
فالذات لا تؤثر
إلّا في صفة لها لا لغيرها ، وإن أرادت أن صفته من كونه مالكا
الصفحه ٢٩٩ : فضّل
من الشّهور شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن).
قال الإمام
المنصور بالله في المهذب : وكان أول من
الصفحه ١٤٠ : تعالى الله عن ذلك علوّا كبيرا» وقد تقدم
مقالة الصوفية أنهم يقولون : إن الله يحل في الصورة الحسنة ومن
الصفحه ٢١٦ : » لا ريب فيه.
«قالوا : قال الله
تعالى : (وَاللهُ خَلَقَكُمْ
وَما تَعْمَلُونَ) (١) وجعلوا ما مصدريّة
الصفحه ١١٩ :
فحسن في الحكمة أن
يجري الله العادة فيما يحدثه على وجه يكون ادّعا للمكلف إلى الصالحات.
وقد علمنا
الصفحه ١٣٤ : الله.
وتحقيق مذهبهم :
أنهم يقولون إنه تعالى عرض يحل في الصورة الحسنة عشقا منه لها فاتّحد بها وحدة
الصفحه ١٦٢ : التصور هو تخيل صورة الشيء
وتمثيلها في الذهن فهو عرض يختص بالمحدثين والله سبحانه يتعالى عن ذلك ، ويتفرع