الصفحه ١٠٠ : عليهالسلام ، وتوجد في بعض النسخ متأخرة ، والنسخة الأخرى التي هي عوض
عنها قوله عليهالسلام : «فذلك الإمكان
الصفحه ١٠٥ : ء الله تعالى.
قال الإمام أحمد
بن سليمان عليهالسلام : ولا خلاف عند أهل البيت عليهمالسلام في العرض
الصفحه ١٥٨ : ، وقد بطل بما مر» وتكرر «أن يكون الله تعالى جسما أو عرضا فثبت» بذلك «تعذر
فهم التعبير عن كنه ذاته تعالى
الصفحه ٢٠٨ : ءغير محاز أو تمشى في الأرض «ولا
تصوّب من عاقبه قبل معرفة إباحة الشرع» له ذلك فلو كان الأصل في مطلق
الصفحه ٢٢٨ :
كسرا واحدا في
حالة واحدة لا ينكره عاقل».
وذلك دليل واضح
على ما ذهبنا إليه لأنّ الفعل وهو التحريك
الصفحه ٦٤ :
__________________
(الثالثة) ـ : في بيان وجه كون طاعة
الباري تعالى شكرا عقلا وبيان وجوب امتثال
الصفحه ٢٠٩ :
الإباحة «عدم ذينك»
أي الذم وتصويب (١) المعاقبة «في» حق «من تناول شربة من ماء غير محاز» أو
استظلّ
الصفحه ٢٢٩ : لبعض المجبرة» فإنهم جوّزوا اجتماع الضدين والنقيضين في
محل واحد ، وقالوا : إن الله سبحانه قادر على ذلك
الصفحه ١٦٩ : الذي
سيأتي ذكره من الحقيقة والمجاز تمهيد وتوطئة لمعرفة ما يجوز إطلاقه على الله تعالى
من الأسماء بطريق
الصفحه ٤٤ : الخبرة أن يوجده الله فينا ابتداء أي من دون تقدّم خبرة كما
أوجده في عيسى عليهالسلام وهو في المهد
الصفحه ١٨٠ : على الشيء ولا بدّ أن يكون ذلك البعض ممّا له مزيد اختصاص بالمعنى الذي قصد
بالكل كالمثال المذكور لأن
الصفحه ١٠١ :
تقدم ، فثبت أنه
أي الاختلاف المذكور لفاعل قادر حيّ مختار حكيم عليم.
وأيضا : فإنا
وجدنا في تضادّ
الصفحه ١٩ :
وهذا فيه الجناس
التام وهو يدل على بلاغة وسرعة بادرة.
قال عنه ابن أبي
الرجال في مطلع البدور
الصفحه ٤٣ : ونافرا
وآلما وملتذّا ونحو ذلك.
وثانيها : في القوة والجلاء العلم بالمشاهد عند سلامة الأحوال ، فإنّ
هذين
الصفحه ٨٦ :
فلا تتقدمه «وجودا»
أي في الوجود «بل» يتقارنان في الوجود في وقت واحد ولكن تتقدم عليه «رتبة» أي