الصفحه ٦٧ :
المنعم مؤثرة في صفة للغير الذي هو الفعل ، وإن أردتم أن كونه مالكا ومنعما صفتان
له اقتضتا صفة للفعل فكذلك
الصفحه ٩٨ : اللَّيْلِ وَالنَّهارِ وَالْفُلْكِ الَّتِي
تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِما يَنْفَعُ النَّاسَ ، وَما أَنْزَلَ اللهُ
الصفحه ٢٠٧ :
والثاني لا يخلو
إمّا أن يكون عدم الغرض في الفعل وهو العبث أو كان ضررا خالصا وهو الظلم.
فإن قيل
الصفحه ٢٧٤ :
قال : والمطرفية
لا يرجعون في نفيهم الآلام عن الله سبحانه إلى أصل معيّن فيتعين الكلام عليهم ،
لأنهم
الصفحه ٥٦ : العقل وتأكيد لها «ونظيره في الشرعيات» أي نظير الإعذار بإرسال الرسل
في العقليات بعد استحقاق العقوبة «عدم
الصفحه ٧٠ :
يَتَفَكَّرُوا فِي أَنْفُسِهِمْ ما خَلَقَ اللهُ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ وَما
بَيْنَهُما إِلَّا بِالْحَقِّ
الصفحه ٣١٧ :
«و» حقيقة «التكليف
اصطلاحا» أي في اصطلاح أهل الشرع الذي تعارفوا عليه فهي عرفية خاصة : «البلوغ
الصفحه ١٧ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
ترجمة المؤلف رحمهالله تعالى
هو أحمد بن محمد
بن صلاح بن محمد بن صلاح بن
الصفحه ٩٩ :
ووضعهما في
موضعهما تعلّق قدرته أيضا بالتحويل والتبديل والتفريق والجمع ، وهذا الإمكان ملازم
لهما
الصفحه ١٦٣ :
«باب الاسم والصفة»
إنما جرت عادة أهل
علم الكلام بذكر الاسم والصفة لما يتعلق بهما من أسماء الله
الصفحه ٤٧ : الشيء «له» أي للطبع «كالآلام» والصور المستكرهة فإن الطبع ينفر
عنها بضرورته ، فيقال : إن الآلام قبيحة أي
الصفحه ١٥٢ : من جهته وسمّوه يزدان ، وأن الشيطان متولد من شك
عرض له ، وقالوا : إن جميع المضار والشرور والقتل
الصفحه ١٥٧ : القاسم بن
إبراهيم عليهالسلام : (جعل الله في جميع عباده فنّين (٢) الروح والعقل وهما قوام الإنسان لدينه
الصفحه ٣٠٥ :
«قلنا» ردّا على
الجاحظ ومن تبعه : انتفاء العالم وإعدامه لمؤثر مختار وهو الله سبحانه وتعالى كما
الصفحه ٦٥ : الغير لمجرد التفضّل والإحسان ، فخرج
المنفعة لغرض المكافأة إذ هي في حكم المعاوضة ، وخرج المنفعة المقصود