الصفحه ١٢٦ : » الذي ركّبه الله تعالى في الحدق وفي الصّماخين ، فثبت أن
الإدراك به فلمّا سلبه الله تعالى من الحاسّة بطل
الصفحه ١٦٨ : الذات وهي ذات زيد وذات الضرب والله أعلم.
«وقالت الأموريّة»
وهم من زعم أن صفات الله أمور زائدة على ذاته
الصفحه ١٧٢ : في اللغة : التصديق وقد نقله الشارع
إلى من أتى بالواجبات واجتنب المقبّحات كما سيأتي إن شاء الله تعالى
الصفحه ٢٠ :
وقد جعله تاريخا
مطولا ابتداء من سيرة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم حتى زمانه.
هذا ولم يزل في
الصفحه ٧٩ : الوليّ
غير شرط في النكاح بقوله صلى الله عليه وعلى آله وسلم : «الثيّب أحقّ بنفسها ..»
الخبر.
فينقض ذلك
الصفحه ٨ :
بذلت جهدي ووسعي
في إخراجه طبق الأصل إيفاء بغرض المؤلف رحمهالله من عموم النفع به لإخواننا المسلمين
الصفحه ١٧١ :
«وهي» أي الشرعية «ممكنة
عقلا» أي يحكم العقل بإمكان وقوعها ولا يحيله «واختلف في وقوعها» :
فقال
الصفحه ٢٥١ : الْمُخْلَصِينَ) (٣) «وذلك» الذي ذهبوا
إليه من سبّ الله تعالى وتزكية إبليس «كفر» بلا ريب.
«والإغواء» في لغة
الصفحه ١٧٨ : قولنا : «ثوب زيد للمشاركة له في جنسه»
من كونه قطنا أو حريرا من غير نظر إلى صفتهما في الطول والعرض
الصفحه ٧ : يفهمها الناسخ على الحقيقة فقد يكتبها على ما يظنها في
نفسه أو على ما يتسنّى له إذا لم تظهر له وسببه أن
الصفحه ٢٥٠ : والقبول لما جاءوا به عن الله عزوجل.
«والإضلال» في لغة
العرب «بمعنى الإهلاك والتعذيب والإغواء كما مر» في
الصفحه ١١٢ :
في جميع ما تضمنته
الأوصاف الجارية فإنه وصف باعتبار ما تضمنته لا باعتبار إطلاقه في نفسه.
والمعنى
الصفحه ٥٩ :
وإلّا لم تنقطع
المطالبة بما في التصورات (١) وبلم في التصديقات بل كان يحتاج كل حدّ إلى حدّ وكل دليل
الصفحه ٧١ :
مقدورة (١) ، وجعل الأمر بها وبالنظر (٢) في قوله تعالى : (فَاعْلَمْ أَنَّهُ لا
إِلهَ إِلَّا اللهُ
الصفحه ٤١ : الحالّة في الجماد حدثت بطبع الأجسام وأنّ المتولدات حدثت بطبع
المحل وهم فرق بعضهم يقول : إن الله محدث